الخبر هاته المرة من كورونا… الي جدري القرود.
جدري القرود ينتشر في العالم وكشف اول حالة في فرنسا ،وليس له لقاح حتى الان لذلك عليكم لبس الكمامات وغسل اليدين لتجنب العدوى
اصل الخبر صحيح، تفشي فيروس جدري القرود بين مثليي الجنس في بريطانيا بعد اكتشاف 4 حالات إصابة جديدة كلها لأشخاص مثليين.. والسلطات الصحية تحقق في أسباب ذلك
ينتمي فيروس جدري القرود إلى فصيلة فيروسات الجدري وتشمل أعراضه الحمى والصداع والانتفاخ وآلام الظهر وآلام العضلات والخمول وطفحاً جلدياً غالباً في راحة اليدين وباطن القدمين.
وتختفي العدوى دون تدخل طبي بعد أن تستمر الأعراض حوالي 14 إلى 21 يوماً.
وكأن مقدرات الحكومة الامريكية بل ومقدرات العالم مباعة للشركات الدوائية. وكأن من يحكم العالم هم هذه الطغمة من مدعي ضرورة الوقاية والتحصين من امراض واوبئة محتملة قد تحدث في الازل.
وكأن الاوبئة لاتحدث جزافاً إنما يتم الاعداد لها.وكأن جدري القرود قد جاء دوره ليحصد نصيبه من هذه المقدرات التي كان قد تم توقيع العقود عليها منذ سنين!
هل نحن بهذا الغباء أو
أن العلماء بهذه السطحية
أم أن الخوف يعطل الدماغ ويبعث على الاستسلام والخنوع
أم أن الخيانة هي شعار زماننا؟
