اقلام حرة

لست أول المهنئين لكنني أرقهم كلمةً ، وأصدقهم مشاعر ، وألطفهم عبارة أنتقي أحرفي بكل إتقان ليس لأني مبدع الكلمة بل لأنّني سأوجهها لمن يستحقها ” (أ.د. حنا عيسى )

( حينما تلتئم الجراح،يمكن أن نتسامح،ولكن كيف يكون التسامح ومازال بيننا نزيف يتدفق في الأعماق..لهذا السبب ، قد يرى البعض أن التسامح انكسار ، وأن الصمت هزيمة ، لكنهم لا يعرفون أن التسامح يحتاج قوة أكبر من الانتقام ، وأن الصمت أقوى من أي كلام ..لماذا ؟ لأنني ، أُكتب الإساءة على الرمال عسى ريح التسامح تمحيها ، وانحت المعروف على الصخر حيث لا يمكن لأشد ريح أن تمحيه.. وعليه ، لا يغيظني الوقوع في الخطأ فهو شيء يمكن التسامح فيه ، وهو شيء رائع لأنه يؤدي إلى الحقيقة ، ما يغيظني هو الإصرار على إنكار الأخطاء !).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق