الرئيسيةمقالات

كتب الدكتور محمد خليل رضا الحلقة الثانية والأخيرة (2/2) 👈 ما كُتب ويُكتب عن موت “الأميرة ديانا” في باريس قبل 28 عاماً؟ وما يحدث اليوم لجهة المصداقية والأمانة الإعلامية والدبلوماسية والسياسية والضميرية وحركة الموفدين الدوليين إلى لبنان؟ وللضغط عليه ولأكثر من سبب وسبب؟! مع بعض الملاحظات في العمق؟!

الحلقة الثانية والأخيرة (2/2)

  • مقدمة من إدارة الموقع:

تتابع إدارة الموقع نشر الجزء الثاني والأخير من المقال التحليلي العميق للدكتور محمد خليل رضا، الذي يواصل فيه تفكيك أوجه التشابه الرمزية بين حادثة وفاة الأميرة ديانا قبل 28 عامًا، وبين المشهد الإعلامي والسياسي الراهن في المنطقة، ولا سيّما في لبنان.

المقال يطرح رؤية فكرية جريئة حول مصداقية الخطاب الإعلامي والدبلوماسي، ويُقدّم قراءة نقدية لواقع العلاقات الدولية وحركة الموفدين والضغوط السياسية، ضمن ما يسميه الكاتب “الملاحظات في العمق”

(16) وأكمل في الحلقة الثانية والأخيرة عن الموضوع وباختصار شديد ومعصورة إلى أقصى الحدود.
(17) وانتبهوا إلى الفقرات الأولى من الحلقة الأولى للمقالة التي علّلت فيها بعض الملاحظات في العمق واربطوها بباقي فقرات الحلقة الثانية. وهذه أيضاً وأيضاً من بعض الملاحظات في العمق.
(18) واستطراداً الأميرة ديانا “قضت في نفق أو جسر ألما” “PONT ALMA” ونقلت مباشرة إلى مستشفى “HOPITAL PITIÉ – SALPITIERE” في باريس الملاصق لمتروMETRO GAR AUSTERLIZ” وهذه المستشفى أعرفها جداً جداً لأنني في بداية تخصصي في جراحة الشرايين والأوردة “CHIRURGIE-VASCULAIRE كانت في هذه المستشفى التاريخية وأستاذي هو البروفسور العملاق “EDWARD KIEFFER” أقول ذلك لمصداقية كلامي. وهذه كانت من ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!..
(19) الملاحظ والثابت أنه في فرنسا وفي دول العالم المتحضر في أوروبا وأميركا ودول أخرى من العالم، عندما تأتي شخصية لها رمزيتها ومكانتها السياسية والاجتماعية، والمالية و.. و.. يتمّ مراقبة تنقلاتها بالدقة الكاملة مع حماية مواكبهم أيضاً ميدانياً وبالمراقبة عبر الكاميرات عن قرب وعن بُعد. وأقصد ميدانياً من خلال شرطة ودراجين وبملابسهم الرسمية والمدنية، ورجال الأمن والمخابرات في هذه الدولة أو تلكيكونوا مزودين مسبقاً بمعلومات استخباراتية عن تحركاتهم بالضمة والفتحة؟! وبمعنى آخر وصريح وعلني هؤلاء الضيوف هم في رعاية وحماية الدولة المستضيفة؟ وهذه أيضاً وأيضاً من ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!..
(20) أسئل عن السيارة التي كانت تقّل “الأميرة ديانا” ورجل الأعمال المصري “دودي الفايد” الذين قتلا معاً في الحادثة؟! هل السيارة هي السيارة الشخصية الرسمية للأميرة ديانا أتت بها بحراً عبر قناة المانش؟ أو بالشحن بحراً إلى فرنسا؟!.. أم هي سيارة تابعة لوجستياً وبروتوكولياً وأمنياً لفرنسا وما ترمز من أجهزة ومراقبة دقيقة وصيانة للسيارات وفحصها بدقة قبل انطلاقتها وتجولها على الأراضي الفرنسية؟ وفيها ضيوف رسميين كبار كالأميرة ديانا وغيرها.. وليس بداخلها الحاجة أم حسين “أنيسة”؟ من جنوب لبنان؟ ولا الحاج أبو حيدر من بعلبك شرق لبنان وكلاهما “بلغا من العمر عتيّا”؟ تسعين عاماً؟!. وهذه أيضاً وأيضاً من ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!!!!..
(21) أسئل وهذا سؤال لا أملك وبكل تواضع الإجابة عليه وهو التالي: هل أعلنت الأميرة ديانا قبل موتها.. إسلامها؟!! وهل فعلاً اعتنقت الدين الإسلامي؟!! ولهذا السبب إضافة إلى أنها كانت حامل مِن؟؟؟؟ مَن هل من رجل الأعمال المصري “دودي الفايد”؟! والذي كانت تربطه بها علاقة حميمة ومتينة وقوية؟!.. أم أنها كانت حامل من زوجها الأساسي الأمير تشارلز؟!. وللتذكير زفاف الأمير تشارلز والأميرة السيدة “ديانا سبنسر” كان يوم الأربعاء 29 “يوليو” حزيران عام 1981 في كاتدرائية القديس بولس في لندن بالمملكة المتحدة وعرف حينها ب”عرس القرن”؟! وهذه أيضاً وأيضاً من ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!..
(22) كلمة لا بُد منها عن مراسم دفن جنازة الأميرة ديانا في بريطانيا حينها فالعالم كل العالم كان ممسّمر على الفضائيات العالمية وهي تنقل بالصوت والصورة هذه المراسم والحضور الرسمي الدولي والضخم والهائل للعديد من رؤساء العالم أو من يمثلهم شخصياً. والتعاطف الشعبي حتى في الدول العربية والإسلامية والعالم الثالث وأخواته.. ومنها لبنان هذا من جهة ومن جهة ثانية كانت جنازة متواضعة جداً جداً لابن الملياردير المصري “محمد الفايد” “دودي الفايد” وحصلت هذه الجنازة على السكيت دون مواكبة إعلامية وتشريفات وموسيقى الموت، والخيالة و.. و.. والوفود الرسمية العالمية و.. و.. ولم يُسلّط عليها الضوء؟؟؟ وكأنها جنازة عادية؟ أو لم تكن؟! وكانت جنازة خاطفة؟ وعادية وسريعة جداً فيا سبحان الله. “وما تدري نفس بأي ارض تموت” الآية الأخيرة من سورة لقمان ورقمها “34” قرآن كريم صدق الله العظيم وهذه كانت من ضمن بعض الملاحظات في العمق.
(23) لاحظوا الإعلام الغربي يُحرّف “ويُزيّف” الوقائع فهذه الحادثة يجب أن يُسلّط الضوء عليها من الزاوية العاطفية الحميمة عن “الزواج السرّي” ربما.. بين الأميرة ديانا.. وبين ابن رجل الأعمال الملياردير المصري “محمد الفايد”.. ابنه “دودي الفايد” وأن لا نهمل محطات وحقائق وقرائن، وأدلّة دامغة كانت في حينها قبل أكثر من ثمانية وعشرين عاماً.. تتكلم فرحاً وسروراً ولاستمرارية الحياة بينهم.. وكتبت عنها الصحافة العالمية وحتى المحلية في دول العالم.. ونفتل أو نوجّه البوصلة إلى مكان مأساوي آخر حيثPONT-ALMAA” في باريس العاصمة الفرنسية؟!!وأنا مرّرت معلومة سرية أقولها للمرة الأولى بما تسمح به السرية الطبية “SECRET MEDICALE” أن الأميرة البريطانية ديانا كانت حامل (والله أعلم؟؟؟؟) من رجل الأعمال المصري حبيبها وعشيقها “دودي الفايد” كما يقال؟! ولهذا السبب الجوهري حصل ما حصل من عملية اغتيال مدبرة من المخابرات البريطانية والمخابرات الفرنسية.. لأنه لا يوجد عاقل في العالم يحذف علم المخابرات الفرنسية بكافة التفاصيل وبالضمة والفتحة.. والتسهيل اللوجستي والمروري لها واختيار الزمان؟ والمكان الزمان ليلاً؟! وليس عند مغادرة طلاب المدارس بالأوتوكار وأخوانه؟ والمكان “PONT-ALMAA” مكان عليه سير شبه عادي وليس عليه “رّك” وزحمة سير ومارّة، وسيارات وحافلات ومارة ودراجات هوائية ونارية مثل شوارع الشانزليزيه، وأقواس النصر “ARC-de-TROIMPHE” أو “LA DEFENSE” و “CHATLEET” و”MONT PARNASSE” و”GARD du NORD” و”GARD du LYON” ومترو “SAINT-LAZARأو “TROCADORO” أو.. أو.. وكل ما ذكرت من أمكنة جغرافية هي لمحطات مترو الأنفاق تحت أعماق الأرض حيث يعج بالحركة والسيارات والمسافرين إلى أوروبا وداخل باريس والمدن الفرنسية البعيدة جداً عن العاصمة باريس، وما حول هذه الأماكن من محال، ومطاعم وفنادق خمس نجوم وحركة ومؤسسات ووزارات ودوائر رسمية ونبض الشارع 24 على 24 ساعة وأنا شخصياً أعرفهم جيداً وسبق أن سافرت عبرهم إلى مدن فرنسية وإلى دول أوروبية مثل بلجيكا، هولندا، ألمانيا، لكسمبورغ وغيرها.. وغيرها..
وعرف الطرفين وين يضربوا ضربة المعلّم؟!! وساعتها وكما يقال بالعامية اللبنانية “بتضيع الطاسة؟” وهذه كانت من ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!!
(24) أختم لأقول الانتباه إلى الإعلام الغربي والأجنبي وأن لا نركن ونصدق كل ما يكتب ويُنشر فيه، قد تفبرك أخبار مزيفة؟ وتُضخّ سيناريوهات خطيرة؟ لا أساس لها من الصحة في واحد بالمئة وبما أنها صادرة عن الجريدة العملاقة “X” والعتيقة “Y” وهذه الوسيلة الإعلامية أو تلك.. ونغمّض أعيننا ونصدّق ما يُكتب عاالعميانة؟!.. وعليه يجب أن نُعيد النظر بما يُكتب ويُنشر في الغرب لا بل في التاريخ والعلوم والفلسفة والمعاهدات والاتفاقات الدولية “وبمعجم غينز” للأرقام؟ “وجوائز نوبل للسلام” في العالم وتاريخ الحضارات وكافة العلوم والاكتشافات واللائحة كبيرة ومتشعبة و… وهذه من ضمن وفي صميم بعض الملاحظات في العمق؟!!!
(25) وفي نهاية مقالتي المختصرة هذه والمطبّات “والانزلاقات”؟!.. الأرضية التي فيها إذا حاولنا ولو استطراداً إسقاطها على الواقع اللبناني لجهة قدوم الموفدين الدوليين من الولايات المتحدة الأميركية إلى الأوروبيين وإعطاءهم “باس” “PASSE” لبعض الدول العربية لإعطاء الموضوع نكهة خاصة معينة؟! وتسويق أخبار ومخاطر والويل والثبور وعظائم الأمور فهؤلاء الموفدين الدوليين إلى لبنان ومن كلا الجنسين المستر “T” والمستر “X” و”Y” والسنيور “Z” والسنيورة “W” وسعادته؟ ومعاليه؟!! و.. و.. يكونوا قد سوّقوا أفكار معينة إلى الداخل اللبناني مع رشّ بهارات متنوعة عليها والبعض منهم وعبر الفضائيات هنا وهناك يُحذر؟ “ويفنص” وينفعل؟! ويضرب يده على الطاولة؟! أن الأيام المقبلة مفصلية؟ وحرب لا تُبقّي ولا تذر؟ والاحتمالات مفتوحة على كافة الاتجاهات وبيطيّروا صواريخ عابرة للقارات وبالستية؟! وذلك بحسب (المبلغ الذي قبضوه من “X” و”Y“)؟! وعلى قاعدة “رنّوا الفلوس”؟! ويقولوا الأيام القادمة صعبة؟ وهناك مخاطر؟ وقصف لبيروت ومطار بيروت وفي عمق لبنان و.. و.. إذا لم يسلّم حزب الله سلاحه إلى الدولة اللبنانية؟!.. وهؤلاء الموفدين الدوليين ربما “يصورخوا” على المسؤولين اللبنانيين ويرمون في وجههم قنابل صوتية؟ وميدانية؟ ودخانية وجسّ نبض؟ وتهديد مبطّن من هنا؟ وإيحاءات سلبية من هناك؟ وكهربة الأجواء المشحونة من هنالك؟!.. و.. و.. وكل ذلك لعدة وسائل ضغط على الجانب اللبناني للدخول مباشرة ووجهاً لوجه بالتفاوض المباشر مع ما يسمى بدولة إسرائيل؟! وأن نطعّم لجنة الميكانيزم بخبراء عسكريين وفنيّين ومدنيين و.. وهذا إن حصل يسمى في الكواليس ويُقرأ تفاوض وربما “تطبيع ميكروسكوبي” مع العدو الإسرائيلي؟ّ كما تقول الحاجة التسعينية “الجنوبية” أم حسين “أنيسة”؟ ويؤيدها في هذا الطرح المُعمّق جارها التسعيني أيضاً وأيضاً “الحاج أبو حيدر” من بعلبك “الهرمل” شرق لبنان. فهل ما يقولاه هذا الثنائي المرح هو واقع سنلمسه ماكروسكوبياً بتاريخه؟!.. أم الزهايمر بدأ يتسلّل إلى أدمغتهم؟! أم كلاهما أم بيصوّرخ؟!.. أم كما يقال شعبياً في بيرّموا فتّيشه؟! لكي يحصدون صداها؟! وتفاعلها. وتلفقها من أي فريق؟ وجهة وتيار سياسي؟! أم الله أعلم بما في عقول وضمائر وأحاسيس.. علماً أن “الثنائي المرح” الحاجة أم حسين “أنيسه” الجنوبية التسعينية والحاج التسعيني أبو حيدر هم متعلمين جداً فمثلاً الحاجة أم حسين أنيسةكانت تُعلّم العلوم السياسية في الجامعة والحاج أبو حيدر التسعيني كان في عزّ شبابه يشّرف على أطروحات الدكاترة في الجامعة؟!.. ويجب أن لا نستهتر بهم وبأقوالهم.. والله أعلم بما في الأنفس والضمائر والأفئدة؟! وكل ما يتحرّك فيزيولوجياً وبيولوجياً ووظيفياً و.. وميكروسكوبياً.. حتى تصل الأمور إلى كل ما ذكرت لكن ماكروسكوبياً؟! وهذه أيضاً من ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!
(26) ويتابع الثنائي المرح الحاجة أم حسين “أنيسة” و”الحاج أبو حيدر” وكلاهما “بلغ بهم العمر عتيّا” “واشتعل الرأس شيباً”. ويقولون ويتذكّرون عندما غزت العراق الكويت وعند دخول الأميركيين إلى العراق بحجة تدمير أسلحة الدمار الشامل والمنشآت والمصانع الكيميائية والصواريخ والأسلحة العراقية الفتاكة و.. و.. ولكي يدخل الأميركان هذه الدولة أو تلك يتذرعوا بحجج واهية؟ وأكاذيب وأضاليل وفبركات إعلامية تمهّد لهم الطريق لكي تطأ أقدامهم ودباباتهم ومصفحاتهم وأسلحة الدمار عندهم هذه الدولة أو تلك وبالاتفاق مع الإعلام والأبواق الإعلامية والسياسية والمنتفعين وأصحاب الضمائر والنفسيات المريضة.. وعشاق “رنّوا الفلوس” وما أكثرهم في عالمنا العربي والإسلامي ودول العالم الثالث وما بعد بعد الثالث.. قلت هؤلاء الموفدين والدبلوماسيين وحركاتهم المكوكية في هذا البلد أو ذاك ومنها لبنان. وغيره..؟! وما هي نواياهم الحقيقية؟! والواضحة؟ ومن الآخر؟! لكن أرجع إلى العراق عندما دخلت القوات الأميركية العراق بحجة تدمير أكرّر لأهمية الخدعة الأميركية إننا جئنا إلى العراق لتدمير المصانع الكيميائية والمعامل لغازات الأعصاب والخردل وأسلحة الدمار الشامل و.. و.. و.. والترسانة العسكرية العراقية.. ونحن نملك أدلّة على ذلك. وللاختصار أحد المسؤولين الدوليين قال “لبريمر” وكان الحاكم الأميركي والآمر والناهي في العراق حينها.. أكرّر قال أحد المسؤولين الدوليين “لبريمر” ما هي الدلائل والوثائق والإثباتات والملفات السرية وأخواتها والتي تبرّر أن العراق يملك أسلحة الدمار الشامل والمصانع الحربية و.. و.. قال له كلها موجودة في هذا الجارور؟ وقال له افتحه؟ وعندما فتح هذا المسؤول الكبير الأجنبي الجارور لم يجد شيء؟! في داخله؟! وقال له “بريمر” ثانية هذه هي أسلحة الدمار الشامل يا عزيزي؟!
(27) وما يفعله الأميركيين والغرب في السودان وشق الجيش السوداني إلى قوات الدعم السريع ومفردات أخرى وما يحصل في دارفور والفاشر وجغرافية أخرى في السودان فإقليم دارفور غني بالذهب، والبترول، واليورانيوم إلى جانب ثروات زراعية وحيوانية. تشمل المنتجات الزراعية الصمغ العربي والقطن والفاكهة والخضروات والحبوب مثل الذرة والدخن (نوع من الحبوب) والفول السوداني. كما يعتمد اقتصاد إقليم دارفور بشكل كبير على الثروة الحيوانية من الأغنام والماشية و.. التي تشكّل جزءاً من الثروة الحيوانية في السودان عموماً.
(28) واستطراداً ماذا فعل الأميركيين والإسرائيليين والغرب بتقسيم السودان إلى دولتين في الشمال ودولة جنوب السودان والتي “تنغل نغل”؟! بالإسرائيليين والمرتزقة (بنسب معينة؟!!) والخبراء والمستشارين العرب والأجانب وعلى قاعدة قال “ما في يمينك يا موسى قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهشّ بها على غنمي وليّ فيها مآرب أخرى؟! صدق الله العظيم قرآن كريم. وهذه أيضاً وأيضاً بعض الملاحظات في العمق؟!
(29) صفوة الكلام أيها المسؤولين اللبنانيين وأيها المسؤولين في الدول العربية والإسلامية انتبهوا إلى الإعلام الغربي الخادع؟ والمخادع؟ و”الكذّاب” بنسبة “X” بالمئة؟! والضغط النفسي والكلامي والميداني والدبلوماسي و.. و.. على المسؤولين اللبنانيين؟ وربما هؤلاء الوفود الأجانب “بيسبعوا” الطرف اللبناني برميّ فتيشات بأحجام مختلفة كاختبار “وتست” محبوك جيداً وخيوطه تتلاقى وتُنسج ويا للأسف مع بعض الداخل عندما مرّر لهم هؤلاء الوفود الأجانب“باس” “PASSE وكلمة سرّ ومعلومة من هنا؟ وأخرى من هناك لصياغتها بقالب تهويلي على اللبنانيين مقابل تقديمات وحوافز متنوعة ويا للأسف ولو كان عند هؤلاء حبُ الوطن؟ واللُحمة اللبنانية والتعايش المشترك بين كافة الطوائف والمناطق والجغرافيا اللبنانية لقالوا لهؤلاء المكره؟ والمخادعين؟ والكذابين (بعضهم) من هؤلاء الوفود. “زوان بلادنا ولا قمح الغريب”.
“روحوا خيّطوا بغير هاالمسلّة” فحدا يسمعنا وكفى؟ واللهّم إني قد بلّغت؟!

الدكتور محمد خليل رضا

بهذه الحلقة، يُختتم المقال التحليلي للدكتور محمد خليل رضا الذي فتح نافذة فكرية جادة على مفهوم المصداقية الإعلامية والدبلوماسية المعاصرة، وعلى تداخل المصالح الدولية في زمن التنافر الأخلاقي والسياسي.

يشكر الموقع الدكتور الكاتب على عمق الطرح واتساع الرؤية، ويدعو القراء إلى متابعة أعماله القادمة ضمن سلسلة مقالاته الفكرية التي تجمع بين الوعي النقدي والبعد الإنساني

(1) أستاذ مساعد سابق في مستشفيات باريس (فرنسا).
(2) أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية.
(3) أخصائي في الطب الشرعي وتشريح الجثث.
(4) أخصائي في “علم الجرائم” “CRIMINOLOGIE
(5) أخصائي في “علم الضحية” “VICTIMILOGIE
(6) أخصائي في “القانون الطبي” “DROIT MEDICALE
(7) أخصائي في “الأذى الجسدي” “DOMMAGE CORPORELE
(8) أخصائي في “الجراحة العامة” “CHIRURGIE GÉNERALE
(9) أخصائي في “جراحة وأمراض الشرايين والأوردة”

CHIRURGIE VASCULAIRE

(10) أخصائي في “جراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE“.
(11) أخصائي في “الجراحة المجهرية الميكروسكوبية” MICRO-CHIRURGIE“.
(12) أخصائي في “علم التصوير الشعاعي الطبي الشرعي”

IMMAGERIE MEDICO-LÉGALE

(13) “أخصائي في طب الفضاء والطيران””MEDECINE AERO-SPATIALE
(14) أخصائي في “أمراض التدخين” “TABACOLOGIE“.
(15) أخصائي في “أمراض المخدرات والمنشطات”

TOXICOMANIE-DOPAGE

(16) أخصائي في “علم المقذوفات والإصابات في الطب الشرعي”

BALISTIQUE LESIONELLE MEDICO-LÉGALE

(17) مصنّف علمياً “A+++” في الجامعة اللبنانية.
(18) مشارك في العديد من المؤتمرات الطبيةالدولية.
(19) كاتب لأكثر من خمسة آلاف مقالة طبية، وطبية شرعية، علمية، صحية، ثقافية، إرشادية، توجيهية، انتقادية، وجريئة ومن دون قفازات وتجميل وتلامس أحياناً الخطوط الحمراء لكن لا نتجاوزها.
(20) رئيس اللجنة العلمية في التجمّع الطبي الاجتماعي اللبناني.
(21) حائز على شهادة الاختصاص العليا المعمّقة الفرنسية “A.F.S.A“.
(22) عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة وأمراض الشرايين والأوردة”.
(23) عضو الجمعية الفرنسية للطبّ الشرعي وعلم الضحية، والقانون الطبي والأذى الجسدي للناطقين عالمياً بالفرنسية.
(24) عضو الجمعية الفرنسية “لطب الفضاء والطيران”

MEDECINE AERO-SPATIALE

(25) عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض التدخين” TABACOLOGIE
(26) عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض المخدرات والمنشطات” “TOXICOMANIE – DOPAGE
(27) عضو الجمعية الفرنسية “للجراحة المجهرية الميكروسكوبية”

MICRO-CHIRURGIE

(28) عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE
(29) المراسل العلمي في لبنان لمجلة الشرايين والأوردة للناطقين عالمياً بالفرنسية.
(30) واختصاصات أخرى متنوّعة…
(31) “وقل ربّ زدني علماً” سورة طه آية “رقم 114” قرآن كريم صدق الله العظيم.
(32) “وما أوتيتم من العلم إلاّ قليلاً” سورة الإسراء “آية رقم 85” قرآن كريم صدق الله العظيم.
(33) “علم الإنسان ما لم يعلم” سورة العلق “آية رقم 5” قرآن كريم صدق الله العظيم.
(34) خريج جامعات ومستشفيات فرنسا (باريس ليون ليل)

PARIS-LYON-LILLE

لبنان – بيروت

1

إغلاق