وكُشف عن ثلاثة أحاسيس قد تدل على سرطان الخصية:
• كيس الصفن الثقيل.
• ألم حاد في كيس الصفن.
• عدم الراحة في كيس الصفن.
وهناك مؤشر آخر محتمل للورم المتنامي في تلك المنطقة، وهو الشعور بوجود كتلة في الخصية.
وقال مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة: “وجود كتلة أو انتفاخ في جزء من خصية واحدة هو أكثر أعراض سرطان الخصية شيوعا”.
ويمكن أن يكون التورم صغيرا مثل حبة البازلاء أو أكبر كثيرا، لذا من المهم أن تتحقق من نفسك بشكل منتظم.
وإذا انتشر السرطان من الخصيتين إلى الغدد الليمفاوية، فقد تظهر أعراض أخرى.
وعلى سبيل المثال، قد تسبب الخلايا السرطانية التي غزت الغدد الليمفاوية في الجزء الخلفي من المعدة ألما في الظهر أو ألما خفيفا في أسفل البطن.
وإذا انتقل السرطان إلى الغدد الليمفاوية الأعلى، فقد تشعر بوجود كتل حول الترقوة أو في الرقبة.
وفي بعض الأحيان، قد يكون لدى الرجال أنسجة ثدي منتفخة أو مؤلمة بسبب الهرمونات التي يفرزها السرطان.
ويمكن الكشف عن هذه الهرمونات – بروتين ألفا فيتا، وموجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية (HCG)، ونزعة هيدروجين اللاكتات (LDH) – في اختبارات الدم.
ومع ذلك، قد لا تكون هذه العلامات السرطانية موجودة في جميع حالات سرطان الخصية، وهذا هو السبب في أن التشخيص يتطلب اختبارات مختلفة.
وقد تشمل طرق الاختبار الطبي الأخرى الفحص بالموجات فوق الصوتية والتصوير بالرنين المغناطيسي.
المصدر: إكسبريس
