اخبار العالم العربي

رام الله فندق الكرمل : علي التيتي

استضاف المركز الفلسطيني للبحوث والدراسات الاستراتيجيه ومركز القدس السبت 19-6-2021 بدعوة من اللواء د. محمد المصري والدكتور احمد رفيق عوض الاتحاد العام للادباء الفلسطيني 48 لنقاش موضوع الخيارات الراهنه والمستقبلية للشعب الفلسطيني في الداخل.


بداية تحدث د.محمد المصري مرحبا بالحضور بامينه العام الكاتب سعيد نفاع ود.محمد هيبي والوفد المرافق،الاعلامي والشاعر علي تيتي الذي اهدى اصداره الاول لد.احمد رفيق عوض
والى الاخ رأفت عجرمي والى الدكتور ابراهيم ملحم ابو بهاء .الكاتبه اسمهان خلايله ،الشاعر حسين حمود،الكاتب محمد بدران من الشاغور
عبد القادر عربساي، اسامه مصاروه،زياد شلويط،فوز فرنسيس،مصطفى عبد الفتاح،خالدية ابو جبل،احمد الصح،يحيى طه، الاعلامي وصاحب دار الحدث للنشر فهيم ابو ركن،حسن عابدي،محمد خبزنا،يوسف بشاره،حسين جباره،سليم انقر،الشيخ عبدالله بدير،مفلح طبعوني،تفاحه سابا .
وشارك الاعلامي د.علي ابو سمره والاخ المستشار رأفت عجرمي.


د.محمد المصري مرحبا بالوفد الفلسطيني باسم الرئيس ابو مازن والقياده الفلسطينيه قائلا ان السلطه وشعبنا تابع الاحداث وهبة الجماهير العربية بالداخل وحضورهم ومقارعة الشرطه وقوانينها العنصرية اتجاه الاقلية في المدن المختلطه وقرى فلسطين واعتقال الشباب رغم صعوبة الظروف.
الامين العام سعيد نفاع في مداخلته اشار الى الانقسام الفلسطيني المميت قائلا يجب رفع سقف مستوى حقنا من قيام دولتين لشعبين الى حق تقرير المصير يشمل جميع الكيان الفلسطيني بشطري غزة والضفه والداخل والشتات حيث ان ما يزعجنا هو ان لا نكون العامل المشترك الموحد بين كل الاحزاب والاطر الفلسطينية وهذا ما يعبر عنه اتحادنا شعرا ونثرا حيث هاجسه الاول هو الهم الفلسطيني.
د.احمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات المستقبليه في جامعة القدس مرحبا بالوفد باسم الجامعه ورئيسها د.عماد ابو كشك مثمنا دور جماهير ٤٨ في النضال وهبته الاخيره من اجل فلسطين ووحدة شعبها ومقدساتها.


هذا وكانت مداخلة للدكتور محمد هيبي عضو امانة الاتحاد شارحا باسهاب معاناة عرب ٤٨ وتصديهم للممارسات العنصرية بكل انواعها منذ قيام الدوله.
هذا وشارك بالنقاش 18عضو من الادباء
وكان لحضور د.محمد ملحم ابو بهاء حضوره ممثلا عن الحكومه الفلسطينية وناطقا باسمها الذي بعث بتحيات د.محمد شتيه رئيس الحكومه قام بالرد على اسألة الاعضاء مثمنا هذا التعاون داعيا الى المزيد من هذه اللقاءات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق