اقلام حرة

لا أدري لماذا كلّما كتب أحدهم: المرأة عورة، أجد نفسي أقرؤها: المرأة روعة”(أ.د. حنا عيسى)

(المرأة التي زارتني في الحلم صحت فوجدتها مكاني هتفت لي ما الذي يجعلك تزورني كل ليلة ولماذا إذا أصبح الصباح لا أجدك معي؟ إذن، لا توقظوا المرأة التي تحب.. دعوها في أحلامها حتى لا تبكي عندما تعود إلى الواقع المر.. فأجملالابتسامات تخفي أعمق الأسرار، أجمل العيون التي بكت أغلب الدموع، أرحم القلوب التي عانت أشد الألم.. نعم، المرأة العظيمة هي التي تُعلمنا كيف نُحب عندما نريد أن نكره، وكيف نضحك عندما نريد أن نبكي، وكيف نبتسم عندما نتألم. فإذاكانت المرأة قد درست، تزوجت، حبت، اخلصت،حملت، انجبت، ارضعت، ربت، عملت، تحملت القلق والخوف، وكانت في الاخر بنصف عقل فكيف لو كان عقلها كامل؟ ان المرأة التي تقرأ لا تستطيع ان تحب بسهولة، انها فقط تبحث عن نظيرها الروحي الذي يشبه تفاصيلها الصغيرة).

المرأة التي تحبها ، اجعل لها اسماً جميلاً مختلفاً ، لا يناديها به أحد غيرك.

يُقَالْ أن المَرأة نِصفْ المُجتَمعْ ، ولكنْ حيثُ المرأة هي التي” تُربّي النصفْ الآخرْ ” فأنا أقُول أنَّ المرأة هِي كُل المُجتَمعْ. – أحمد مازن الشقيري

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق