مقالات

التباعد الأحترازي للمعلمين والطلبة كيف يجب أن يكون ؟ / بقلم محمد عبد الحق

لانزال نعاني من كوفيد 19 والمشتق عنه كوفيد 20 وياعالم ممكن دخلنا بكوفيد 21 ونحن لا نعلم ….الجميل بالمتابعة للطرق الوقائية بالعالم لجؤأ لعدم الترهيب والتخويف خصوصا مع الأطفال ولا نزال ببداية نشر الثقافة والوعي مازلنا لأنه على مارأت عيناي بكل مكان في مدينتي بنغازي لا يزال الموضوع كأنه جديد علينا ورغم كل المحاولات للحظر والاغلاق وفرض عقوبات وغرامات مازلنا نتعامل كأنه شيء جديد أو كذبة ، الجدلي بالموضوع أن العالم كله تحرك واللقاحات تم حجزها ونحن مانزال نطلب الجرعة الأولى بين مشكك بفاعليتها وبين خائف من تجربتها هذا ان وصلت أصلا لكن الحقيقة تقول أنه نزاع كبير بين تجار عالميين لشركات دوائية واريد أن اسرب لكم معلومة خطيرة هناك لقاح يعطى للحيوانات تم اعطاؤه في الهند للبشر واثبت فاعليته لكن كبرى الشركات العالمية أغلقت على الموضوع لكي لا تخسر تريليونات الدولارات فهؤلاء لايهمهم بشر ولا حجر الا جيوبهم التي كلما امتلأت قالت هل من مزيد فعلينا أن نتحقق من هذا الموضوع وبالعودة للعنوان الرئيسي فأجد أن الأطفال وفلذات الأكباد يجب ان نحافظ عليهم بميزان حب العلم من جهة ومتابعة عمليتهم التعليمية والتدقيق والتعقيم والكمامات بشكل أكبر من جهة أخرى وهذه مسؤولية أولياء الأمور فلا تبخل بشراء كمامة كل يوم وأنت تصرف أموالا على اشياء بلا معنى بالمقابل فالصحة أولا .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق