ضيف المنصة البروفيسور حنا عيسى يتحدث عن القانون الدولي للقدس

بروفيسور قانون ،كاتب ومحلل سياسي ، باحث وخبير قانوني ، أستاذ جامعي ، عضو لجنة الدستور الفلسطيني ، عضو المجلس الوطني الفلسطيني ومقرر اللجنة القانونية فيه، عضو المجلس الثوري لحركة فتح، حامل وسام صليب القبر المقدس ، رئيس مركز الديمقراطية وحقوق العاملين ،حامل شهادة جرزيم التقديرية للسلام ، أمين عام الهيئة الاسلامية  الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات وعضو اللجنة الوزارية الفنية الخاصة بمراجعة المنهاج الفلسطيني. تم نشر لي أكثر من 6000 (دراسة ، بحث ، مقال) في مجال الدراسات القانونية في الجرائد والمجلات المحلية والعربية والدولية.

الابحاث في السنوات الثلاث الاخيرة، للذكر لا الحصر: عددها 21 بحث نذكر منها
1- الاستيطان ينتهك القانون الدولي.. وتحالف فلسطيني – دولي لمواجهته.
2- مكانة القدس لدى الديانات السماوية الثلاث (الاسلام، المسيحية واليهودية).
3- قوانين ملكية الاراضي في فلسطين وفي القدس خاصة وفق: القانون العثماني، قانون الانتداب البريطاني والقانون الاردني وتطبيقاته.
4- تدويل الصراع الفلسطيني – الاسرائيلي – الادوات والنتائج.. رؤية مستقبلية.
5- احتضار القدس في الاعلام العربي.
6- أبرز القرارات والاتفاقيات والمؤتمرات والمحطات التفاوضية بشأن القدس.
7- دراسة: الحي الإسلامي في القدس.

8- دراسة بحثية حول الكنائس والمساجد في مدينة القدس.
9- دراسة: الحي الأرمني في البلدة القديمة في القدس.
10- دراسة: القدس في الاعلام العربي.
11- دراسة: المعالم المسيحية في البلدة القديمة.
12- دراسة: أسواق القدس القديمة.
13- دراسة: مجلس كنائس الشرق الأوسط/ لبنان – بيروت /الحضور المسيحي في الشرق الأوسط: نحو ميثاق كنسي عالمي.
14- دور الديانات السماوية في مكافحة الفساد والتنمية المستدامة.
15- دراسة: واقع القدس ضمن الوضع السياسي والقانوني الجديد.

١- ما هو الوضع القانوني للقدس في إطار الشرعية الدولية قبل سنة 1980، أي منذ صدور القرار الدولي 181 في سنة 1947؟

٢- اقترح قرار التقسيم الذي أصدرته الأمم المتحدة (قرار الجمعية العامّة رقم 181) أن تكون القدس (Corpus Separatum) في ظل نظام دولي تُديره الأمم المتحدة. على الرغم من اندلاع المواجهات في عام 1948-1949، بذلت الأمم المتحدة العديد من المحاولات لتأسيس هذا النظام الدولي قبل التخلّي عن ذلك في عام 1951. لكن يبقى الاقتراح مطروحاً “على طاولة البحث” بمعنى أنه يبقى أحد الخيارات في المفاوضات المستقبلية حول وضع القدس. هل هذا القرار قائم للان ؟

س٣ لم تتم إضافة القدس إلى حدود أي من الدولتين. بدلاً من ذلك، تم اقتراح نظام خاص للقدس ما هو هذا الاقتراح ؟

٤- القدس هي إحدى القضايا المحورية في جهود السلام الإسرائيلية الفلسطينية. يريد الإسرائيليون والفلسطينيون القدس عاصمة لهم.[5] الاتحاد الأوروپي صرح بأن وضع القدس هو كيان مستقل.[6][7] وفي 6 ديسمبر 2017، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمپ اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل.[8] هل تفسر لنا هذه المعضلة ؟

٥- ما هي أبرز القرارات والإتفاقيات والمؤتمرات والمحطات التفاوضية بشأن القدس؟