إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم ، حقاً سعيتم فكان السعي مشكورا ، إن جف حبري عن التعبير يكتبكم قلب به صفاء الحب تعبيرا(أ.د. حنا عيسى)

، قائلاً : المحامي علي شقيرات يكتب في د . حنا عيسى
يسعد مساك يا صديقي العزيز د. حنا ايها الفيلسوف والشاعر والأديب والزجال والبلبل المغرد على كل فنن من افنان رمان فلسطين فأعذب وارق وأجمل الألحان والكلمات فان تكلمت في التاريخ فأنت من اعرق المؤرخين وان تحدثت عن السياسة فأنت من المبدعين وان تحدثت عن القانون فأنت ذو باع طويل وان تحدثت في علم الاجتماع فأنت خير من يوصف الحال والأوضاع وان تحدثت عن المرأة فأنت اول المنصفين وان تحدثت عن الوطن فقد لخصته في وجوه امهاتنا وجباه وسواعد ابائنا وان تحدثت عن الجمال فانك خير من يعطيه وصفه ابعد كل هذا وذاك ماذا يمكنني ان اقول فيك إلا انك انت حنا عيسى الانسان بكل ما تعنيه هذه الكلمه يا صاحب الوجه الجميل والكلمة الجميله والرائحة الزكية والجميلة وان الله جميل يحب الجمال وان اجمل الجميلات لم يولدن بعد وان الصمت في محراب الجمال جمال ونقطه وأول السطر.
التاريخ :21/9/2020