“ مصيبة كبرى عندما لا يُفرّق السياسي بين الخيار الاستراتيجي والخيار باللبن .. عندها لن ترى أي فرق بين السُلطة والسَلَطة “ ة
“كل حديث عن الإصلاح السياسي مع الإبقاء على المنظومة المعرفية القديمة والمفاهيم التقليدية ، إنما هو نقش على الماء “
“ ما من دولة من دول العالم مهما كان نظامها السياسي نجحت في تحديث نفسها مع انتهاج سياسة الباب المغلق”إذن ، الإصلاح ضرورة تاريخية ومصلحة وطنية ،من اجل استعادة الثقة بين الشعب والقيادة ومؤسسات الدولة ، وهذا يستلزم اعتماد إستراتيجية وطنية شاملة للإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري والأخلاقي من أجل إحداث التغيرات المطلوبة في المجتمع على حد سواء ومواجهة التحديات السابقة والحالية لما فيه خير اللعباد والبلاد.