مقالات

كتب الدكتور محمد خليل رضا ” لماذا لا نفعّل أكثر عمل بلديات المناطق في لبنان؟ وينتظرها الكثير من التحديات داخلياً وخارجياً؟ مع بعض الملاحظات في العمق؟!”

“الجزء الأول من ثلاث اجزاء ” يتبع

المقدمة الادارية::

ينشر موقعنا هذا المقال للدكتور محمد خليل رضا لما يتضمّنه من قراءة نقدية جريئة وواقعية لدور البلديات في لبنان، بوصفها الخلية الأساسية في التنمية المحلية، والخط الدفاعي الأول عن الأمن الصحي والاجتماعي والبيئي.

يتميّز النص بطرحه المباشر وغير الموارب للأسئلة التي يتجنب كثيرون طرحها، واضعًا البلديات ـ ومن خلفها الدولة ـ أمام مسؤولياتها الفعلية تجاه الناس والمكان.

إننا نرى في هذا المقال مساهمة فكرية وإعلامية ضرورية في لحظة لبنانية دقيقة، تستدعي أعلى درجات الشفافية والمساءلة، ونأمل أن يفتح هذا الطرح نقاشًا عامًا جديًا حول سبل الإصلاح المحلي من القاعدة إلى الأعلى.

نص المقالة

من الواضح أن عمل البلديات في كافة أنحاء العالم هو عمل إنمائي وخدماتي، وإنعاشي و.. ورفع مستوى أهالي المنطقة والعمل على مراقبة الذين يخلّون بالأمن الصحي، والاجتماعي والبيئي و.. فهي بمثابة “ميكرو” وطبق الأصل في بعض الأحيان، عن الدولة، وهي رافعة لها في أكثر من مجال، وموضوع وتفصيل، وميدانياً على الأرض وبكافة المعايير؟ لكن في الواقع يحصل خلل في ترجمة هذه العناصر والمعايير وقد يكون ذلك مزمن ومن تركة الخلف للسلف؟! وبالعكس لاحقاً؟!.. مع بعض الملاحظات في العمق وأسأل وبكل شفافية وحيادية وبموضوعية ومن الآخر؟!:

(1) هل هذه البلدية أو تلك تعرف أسماء وعناوين وهواتف، ومهن و.. و.. المواطنين المقيمين ضمن نطاقها الإداري والجغرافي والعقاري؟ ويشمل ذلك الأجانب على أراضيها وجنسياتهم وتعدادهم وسكنهم؟ و..؟!
(2) عدد المعامل والمصانع والمؤسسات التجارية على أنواعها، وعيادات ومكاتب وصيدليات و.. المهن الحرة، وأسماءهم، وعناوينهم وأرقام هواتفهم؟! وهل كل ما ذكرت تعرفهم البلدية؟!
(3) هل نجد في كل بلدية سيارة إطفاء ودفاع مدني مجهزة كما يجب مع خراطيمها الغير مثقوبة؟ والكادر فيها مدرّب ومجهّز من ملابس، وخوذات، وقفازات وأحذية خاصة مناسبة وسلالم طويلة ورافعات وكلاب بوليسية مدربة جداً جداً وغيرها..للتدخّل ميدانياً عند حدوث أي طارئ؟! وتكون مزودة بالطاقة والمحروقات ووسائل الاتصال وتعمل وتغطي شبكاتها كافة الأراضي اللبنانية مهما كانت الأحوال والتغيرات المناخية وفي كافة فصول السنة؟!!
(4) وعطفاً على الفقرة السابقة هل رجال الإطفاء مزودين بماسكات مناسبة وكل واحد منهم يحمل عبوات “قناني” أوكسيجين على ظهورهم وتكون “مفوله” أوكسيجين وليس منظر؟ و”غش بصري”؟!. ووسائل إضاءة تكون مثبّتة على الخوذة ومصابيح ضوئية كبيرة تعمل وليس بطارياتها فارغة وخربانة لا تصلح للعمل؟!
(5) وهل تملك كل بلدية سيارة إسعاف مجهزة بكل ما تعني الكلمة مع تواجد باستمرار طاقم طبي تمريضي محترف و24 على 24 ساعة للتدخّل في الحالات الطارئة؟!
(6) وهل رفعت بلديات بعض المناطق الردم والهدم والسيارات المحترقة و.. و.. من مناطقها بعد العدوان الإسرائيلي الغادر قبل أكثر من سنة على لبنان؟ لكن نجد بعض الأبنية وما تبقّى منها تنهار ومع الأمطار والثلوج تسقط طوابق متخلخلة متصدّعة وربما يُقتل أحدهم إذا كان متواجداً في المنطقة لحظة سقوطها؟ هنا الحق على من؟ (1) قضاء وقدر؟! (2) إهمال البلدية؟ الحق على الأهالي لم يرفعوا الصوت عالياً في البداية لرفع الركام وإعادة الإعمار والاعتصامات، والتظاهرات مع رؤساء بلديات المناطق كوسيلة ضغط على الدول المانحة لكي “يحسّوا”؟! ويعطوا الضوء الأخضر للإعمار؟ مع دفع الأموال و..
(7) وعطفاً على الفقرة السابقة هل عناصر وطواقم رجال الإطفاء والدفاع المدني أتكلم بصورة عامة التابعين لوزارة الداخلية والبلديات.. ولبلديات المناطق كل عنصر منهم لديه ملف طبي صحي شامل وكامل وفيه كافة الملاحظات، وإذا كان عند أحدهم مشاكل في التنفس، والربو، والحساسية المعينة و”ألف ضربة سخنة” و.. و.. فهذا العنصر لا يصلح أبداً لإطفاء الحرائق؟ أو أن يغامر وينزل عدة طوابق تحت الأرض لإطفاء حريق أو للاستكشاف الميداني؟ أو لسحب زميله العالق هناك؟ وحتى لو كان مزوداً بعبوات أوكسيجين قد لا “تشفع؟!” له إذا حُوصر في المكان ومن كل جانب مع عدم الإنارة الكافية هناك ونفاذ مخزون البطارية والشحن وعدة الشغل؟!.. وأين هي الكلاب البوليسية المدربة جيداً في هذا المجال أو ذاك؟ (نكرّر ذلك للضرورة؟)
(8) هل كل عنصر من طواقم رجال الإطفاء والدفاع المدني واستطراداً عمال وموظفي وشرطة البلدية، أجروا صورة صوتية للبطن ECHO-ABDOMINALEوذلك أضعف الإيمان للتحرّي على وجود “أم الدم الأبهري؟!” “ANEVRYSME de AORTE” (أم الدم هو انتفاخ لجزء من الشريان مع خطر الانفجار فالوفاة حتماً؟ اللهم إذا حصلت معجزة طبية في لحظتها وكان بالقرب من إحدى المستشفيات الجامعية “C.H.U” والطبيب الأخصائي في جراحة الشرايين والأوردة كان متواجد في لحظتها داخل المستشفى؟!).
أو هل كل ممن ذكرت يعرف أنه عنده حساسية على هذا الدواء؟!.. أو هذه المادة؟!.. وماذا عن فئة الدم؟! و.. و.. و..
(9) أسئل وكل مواطن مقيم ضمن النطاق الجغرافي لهذه البلدية أو تلك هل من كاميرات مراقبة مزروعة في الشوارع والأحياء والزواريب؟ ولأكثر من سبب؟ والشيء عينه ينسحب على إجبار وإلزام كافة المؤسسات التجارية والمحال والمصانع والصيدليات والعيادات، والأفران والملاحم، وأسواق الخضار والأسماك والسوبرماركت ومداخل الأبنية ومواقف السيارات والحدايق والمستديرات و.. و.. والتأكد منها هل هي سليمة وتعمل وتسجّل وباستمرار 24 على 24 ساعة؟! أم كاميرا “PLACEBO“؟!.
(10) لم يلاحظ المواطنين والأجانب المقيمين داخل النطاق البلدي والجغرافي والعقاري و.. لهذه البلدية أو تلك تقوم بدوريات روتينية وجوالة وميدانية وعلى مدار 24 على 24 ساعة، وتفقد جودة السلع والخضار والسلع والفاكهة “وخيرات البسطات”؟! والمقاهي والأراكيل؟! والملاحم، والمعامل، والمصانع والمطاعم وأسواق السمك والخضار والفاكهة، ومراكز تكرير المياه، ومحال العصائر والبوظة والحلويات والأفران واللائحة طويلة ومتشعبة جداً جداً؟!
(11) وحبذا لو يتمّ إقامة معارض ونشاطات وأعمال، وحرف، وورش عمل فنية فيها إبداعات الرسم ومعارض الصور والتصوير الفوتوغرافي وأشياء قديمة ومعارض للمونة المنزلية الصيفية والشتوية وحتى مصدرها مناطق أخرى وريفها وجردها؟! وكل ما ذكرت وربما غيرها من الحرف، والمؤن والأغذية والملابس والتطريز والنحت والأعمال اليدوية وإبداعات النساء وكبار السن.. وذكريات وحتى “الحكواتي” لكن (المودرن؟!) وأعمال مسرحية ملتزمة تراعي الحشمة والعفة ونحن مجتمع شرقي محافظ (له ما له وعليه ما عليه؟!).
(12) حبذا وعلى غرار ما يحدث في أوروبا وفرنسا تحديداً كل منطقة أو بلدية يكون عندها يوم واحد في الأسبوع مثل سوق شعبي فيه كافة أنواع الخضار والفاكهة والملبوسات والحقائب، والأحذية، والأسماك والألبان والأجبان (داخل برادات وعلى درجة حرارة مدروسة) وأحياناً مغلّفة وعلى الطاولات والبسطات وبحسب كل صنف وصنف ووزن. وأيضاً وأيضاً المعلّبات والخبز والحلويات، وإكسسوارات متنوعة. و.. و.. واللايحة كبيرة وكل صاحب بسطة يُعطى مسبقاً رقم خاص به وأرضية بمساحة معينة والرقم موجود على الأرض، مع خيم مدروسة ومودرن وإنارة ومراقبة صارمة من شرطة البلدية والأمن الفرنسي على شكل غروبات و”كوبل” “COUPLE” رجال ونساء مع كلاب بوليسية. والالتزام بالوقت بمعنى السوق يفتح صباحاً من الساعة الثامنة أو السابعة حتى الساعة الثانية بعد الظهر. وكل من يخالف المواعيد ويبيع بعد هذه الساعات تُحجز بضاعته ويُحرم من السوق ويُغرم (يُحرّر بحقه ظبط ومخالفة؟!) وقد لاحظت ذلك شخصياً خلال تواجدي في فرنسا، وباريس ومدن أخرى (ليون، ليل، مارسيليا، نيس، بوردو، تولوز و….) وفي دول أوروبية أخرى زرتها شخصياً (ألمانيا، بلجيكا، هولندا، الليكسمبورغ، إيطاليا وسويسرا، وبريطانيا وغيرها.. مع مدنها المتنوعة…)
(13) وأيضاً تواجد مراحيض مزروعة خصيصاً واستطراداً في أماكن الأسواق الشعبية، وعلى الطرقات في كل فرنسا وأغلب الدول الأوروبية؟!
(14) فهل تفعلها بلديات لبنان؟!!! والدول العربية؟! ويكون في داخلها كما في فرنسا وأوروبا.. المياه والمحارم والمعقمات وغيرها؟! (الجواب عندهم؟! وليس عندي؟!!) وهذه الحمامات (المراحيض) تفتح بعد إسقاط النقود على جوانب أبوابها (وشي مرتب جداً؟! جداً؟!) وربما هكذا أسواق شعبية وتحضيرها وتجهيزها مع الحمامات ربما تُقدّم كمساعدة أو هبة من هذه الدولة أو تلك المنظمة العالمية وأخواتها على غرار ما يقدمه هذا الصندوق العربي؟ أو الإسلامي؟ أو لهذه الدولة أو تلك من برامج تنموية ومساعدات عينيّة وتبرعات، وهبات، وتقديمات منهم إلى الدولة اللبنانية، وإلى بعض الجهات والجمعيات والبلديات والأحزاب والمؤسسات و… وهذا ليس بالسر بل نلمسه وافتتاحياته ميدانياً في العديد من الجغرافيا اللبنانية؟!
(15) لماذا لا تصدر مجلة شهرية أو فصلية (كل ثلاث أشهر؟!.. أو.. أو..) عن نشاطات وأعمال، ومشاريع، وإبداعات هذه البلدية أو تلك من لبنان؟!
(16) وعطفاً على الفقرة السابقة أين هي “توأمة” هذه البلدية بمثلها في إحدى الدول العربية والإسلامية والعالم الصديقة للبنان وأن لا تكون “عدوّة للمقاومة” و“لبيئة المقاومة” مع تبادل الخبرات والمشاريع التنموية وتشجيع الزيارات البينية لكلاهما، وحتى البلدية “X المتوائمة مع بلدية “Y” في هذه الدولة أو تلك وإذا كانت إمكانياتها وإيراداتها المادية واللوجستية “مبحبحة”؟! ربما تنشئ مصانع ومعامل، ومراكز تدريب على المعلوماتية والتكنولوجيا وكل جديد في الإعلام وفنونه ومشاريع أخرى ذات الصلة. تشغل اليد العاملة ويعود نفعها على إنعاش القطاع الصناعي والزراعي والاقتصادي في هذه المنطقة والبلدية وفي جغرافيا أخرى من لبنان. وهذا بحاجة إلى “حركشة”؟ وهمّة من رؤساء البلديات؟.
(17) حبّذا لو يُقام في لبنان مؤتمرات سنوية أو فصلية عن بلديات المناطق لجهة تقديم “جردة حساب” لكل بلدية ونشاطها وإبداعها وتفوّقها في هذا المجال أو ذاك، وهذا بنظري، نافذة اقتصادية وإنمائية واعدة ومثمرة وتُحفّز بلديات المناطق للتنافس وتقديم الأفضل؟ بما فيها الاستثمارات والمشاريع التنموية؟.
(18) وعطفاً على الفقرة السابقة حبذا لو يُعلن عن اسم بلدية لبنانية للعام الحالي “2025” ونحن على أعتاب استقبال السنة الجديدة “2026”. والمقصود بلدية العام 2025 ولاحقاً للعام 2026 نظراً لخدماتها ونظافة شوارعها ومراقبة نطاق البلدية والحراسة المستمرة ليلاً نهاراً وفجراً ووضع كاميرات المراقبة وتسهيل أمور المواطنين لدى مراجعة البلدية لمعاملات تخصّهم وتوأمة هذه البلدية أو تلك بمثلها في الخارج و..
(19) لكن بالمقابل نقرأ في الإعلام وتحت عنوان: “عرقلة غير مفهومة” في بعض “بلديات لبنان”. وسأنقل الخبر حرفياً كما ورد اليوم الثلاثاء 23-12-2025 “تعمد بعض البلديات إلى عرقلة عدد من المشاريع التجارية الجديدة، في ظاهرة آخذه في التوسع وتثير قلق المستثمرين وأصحاب المبادرات الاقتصادية. ويشكو هؤلاء من تأخير مقصود وغير مبرّر في إنجاز المعاملات الإدارية ومنح الرخص اللازمة لمشاريعهم، على الرغم من استكمال جميع الملفات المطلوبة واستيفائها الشروط القانونية والفنية المعمول بها. وغالباً ما تتم المماطلة دون تقديم أي توضيحات رسمية أو أسباب واضحة لهذا التأخير ما يضع المستثمرين في حال من الضبابية وعدم اليقين. ورغم المراجعات المتكررة يكتفي المعنيون بإعطاء وعود متكررة بقرب إنجاز المعاملات. من دون أن يطرأ أي تقدّم فعلي”.
(20) وإن صح هذا الخبر في الفقرة السابقة أسأل لماذا أصحاب هذه المشاريع والمستثمرين والتجار وأصحاب العلاقة وغيرهم لم يراجعوا وزارة الداخلية والبلديات وزارة “الوصاية” والمرجع لجميع بلديات لبنان؟؟!! وأن يصطحبوا معهم “فوتوكوبي” ونسخ عن معاملاتهم وأرقام ملفاتهم؟! ويبرزونها إلى وزارة الداخلية والبلديات؟! وبالصوت والصورة والقرائن والمدة الزمنية “للمماطلة”؟ و”الأدف”؟ والتأخير؟! و.. و.. الروتين الإداري المملّ؟!
(21) وأسئلهم شخصياً أنا الدكتور محمد خليل رضا ونحن في لبنان ومن دول ربما “العالم الثالث”؟ أو على طريق النمو والازدهار والبحبوحة؟! يقال إن بعض هذه المواقع وأخواتها ربما وقد؟!! تتأثر بمقولة “رنّوا الفلوس”؟! و”الدراهم مراهم”؟! وفهمكم كفاية؟! فهل جربتم هذه “الوصفة السحرية” كما يقول الثنائي المرح “الحاج أبو عمر”؟ والحاجة أم عمران؟! “فكروا فيها”؟! ولكن الله أعلم؟!! (والله يعلم بالنوايا والضمائر؟).

الدكتور محمد خليل رضا

خاتمة تحريرية

لا تأتي أهمية هذا المقال فقط من الأسئلة التي يطرحها، بل من الجرأة في طرحها في وقتٍ بات فيه الصمت شكلًا من أشكال التواطؤ مع الخلل.

إن إدارة الموقع إذ تنشر هذا النص، تؤكد أن ما أورده الدكتور محمد خليل رضا لا يُقرأ بوصفه نقدًا موجّهًا لأشخاص أو بلديات بعينها، بل بوصفه دعوة مفتوحة لإعادة بناء مفهوم البلدية كسلطة محلية فاعلة، شفافة، وقادرة على حماية الناس وخدمتهم.

نأمل أن يشكّل هذا المقال بداية لسلسلة نقاشات وطنية جديّة حول الحكم المحلي في لبنان، بعيدًا عن الشعارات، وقريبًا من الواقع

(1) أستاذ مساعد سابق في مستشفيات باريس (فرنسا).
(2) أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية.
(3) أخصائي في الطب الشرعي وتشريح الجثث.
(4) أخصائي في “علم الجرائم” “CRIMINOLOGIE
(5) أخصائي في “علم الضحية” “VICTIMILOGIE
(6) أخصائي في “القانون الطبي” “DROIT MEDICALE
(7) أخصائي في “الأذى الجسدي” “DOMMAGE CORPORELE
(8) أخصائي في “الجراحة العامة” “CHIRURGIE GÉNERALE
(9) أخصائي في “جراحة وأمراض الشرايين والأوردة”

CHIRURGIE VASCULAIRE

(10) أخصائي في “جراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE“.
(11) أخصائي في “الجراحة المجهرية الميكروسكوبية” MICRO-CHIRURGIE“.
(12) أخصائي في “علم التصوير الشعاعي الطبي الشرعي”

IMMAGERIE MEDICO-LÉGALE

(13) “أخصائي في طب الفضاء والطيران””MEDECINE AERO-SPATIALE
(14) أخصائي في “أمراض التدخين” “TABACOLOGIE“.
(15) أخصائي في “أمراض المخدرات والمنشطات”

TOXICOMANIE-DOPAGE

(16) أخصائي في “علم المقذوفات والإصابات في الطب الشرعي”

BALISTIQUE LESIONELLE MEDICO-LÉGALE

(17) مصنّف علمياً “A+++” في الجامعة اللبنانية.
(18) مشارك في العديد من المؤتمرات الطبيةالدولية.
(19) كاتب لأكثر من خمسة آلاف مقالة طبية، وطبية شرعية، علمية، صحية، ثقافية، إرشادية، توجيهية، انتقادية، وجريئة ومن دون قفازات وتجميل وتلامس أحياناً الخطوط الحمراء لكن لا نتجاوزها.
(20) رئيس اللجنة العلمية في التجمّع الطبي الاجتماعي اللبناني.
(21) حائز على شهادة الاختصاص العليا المعمّقة الفرنسية “A.F.S.A“.
(22) عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة وأمراض الشرايين والأوردة”.
(23) عضو الجمعية الفرنسية للطبّ الشرعي وعلم الضحية، والقانون الطبي والأذى الجسدي للناطقين عالمياً بالفرنسية.
(24) عضو الجمعية الفرنسية “لطب الفضاء والطيران”

MEDECINE AERO-SPATIALE

(25) عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض التدخين” TABACOLOGIE
(26) عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض المخدرات والمنشطات” “TOXICOMANIE – DOPAGE
(27) عضو الجمعية الفرنسية “للجراحة المجهرية الميكروسكوبية”

MICRO-CHIRURGIE

(28) عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE
(29) المراسل العلمي في لبنان لمجلة الشرايين والأوردة للناطقين عالمياً بالفرنسية.
(30) واختصاصات أخرى متنوّعة…
(31) “وقل ربّ زدني علماً” سورة طه آية “رقم 114” قرآن كريم صدق الله العظيم.
(32) “وما أوتيتم من العلم إلاّ قليلاً” سورة الإسراء “آية رقم 85” قرآن كريم صدق الله العظيم.
(33) “علم الإنسان ما لم يعلم” سورة العلق “آية رقم 5” قرآن كريم صدق الله العظيم.
(34) خريج جامعات ومستشفيات فرنسا (باريس ليون ليل)

PARIS-LYON-LILLE

لبنان – بيروت

1

إغلاق