الرئيسية

حسرة محمود درويش عندما قال : ( أفتحوا الصور (

– أحبها سرا وتقت-لني علانية
ربما لم يكن شيئاً مهماً بنسبة لك ياريتا … لكنه كان قلبي
أتيت و لكني لم أصل ،و جئت ولكن لم أعد
لا شيء يعجبني…أريد ان أبكي
ليتنا استطعنا أن نحب أقل لكي لا نتألم أكثر
شيئا ما ينقصني…ربما أمل..ربما نسيان..ربما صديق .. ربما أنا
– متي تكرهـ،ني؟
– في كل مرة أراك تنجذب لشخص آخر وكأنك لم تكتفي بي مثلما إكتفيت بك
كان سببا في ابتسامتي..ولكنه أبدع في بكائي
وكنت أطعمه قمح فؤادي براحتي
شئنا أم ابينا..لقد إفترقنا
إنتهت الرسائل
أخبرتك أنك آخر أمل لي، لكنك خذلتني

المصدر : التواصل الاجتماعي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق