بالفيديو اللقاء الكامل مع ضيف المنصة همسة نت الدولية الفنان الفلسطيني سعيد سلامة

سيرته الذاتية

سعيد سلامه / ممثل مسرح وايمائي– مخرج – مؤلف

من مواليد فلسطين مدينة شفاعمرو انهيت دراستي الثانويه في فلسطين / مدينة شفاعمرو ,

1978- 1981 – طالب لفن البانتوميم – الايماء معهد المسرح -حيفا

1982-1986 – دراسة المسرح في جامعة القدس..

1987-1988 معهد مارسيل مارسو الدولي للمسرح الايمائي..

1985- 1990 ممثل في مسرح سنابل المقدسي .-

1989- 2012 .ممثل في مسرح الكرمه الحيفاوي لمدة 23 سنه ..شاركت في عشرات المسرحيات خلال عملي في مسرح حيفا,( ممثل ومخرج )

2003 – إقامة اول مدرسه لتعليم البانتوميم في مدينة حيفا (فلسطين) ومدينة شفاعمرو

2012 – قمت بتاسيس مسرح المدينه في فلسطين / مدينة شفاعمرو حيث نقدم اعمالا مسرحيه متنوعه ولجميع الأجيال..( المسرح يقوم بإنتاج ثلاث مسرحيات على الأقل في السنه )

بين الأعوام 1999 – 2003 عملت مع الفنان المغربي الطيب الصديقي ..وشاركت معه في عدة مسرحيات منها ( مقامات بديع الزمان والفيبل والسراويل ).

2005 – بادرت لاقامة اول مهرجان دولي للبانتوميم في مدينة شفاعمرو .ومستمر حتى اليوم واعمل به كمدير فني للمهرجان..

2013- أستاذ جامعي للمسرح في الكليه العربيه في حيفا.

2007- 2016 العمل مع مسرح سيبيلا في النرويج ومسرح توماشوفسكي في بولندا.

خلال المسيرة الفنية شاركت في عشرات المسرحيات..

شاركت وما زلت أشارك في غالبية المهرجانات المسرحيه والايمائيه العالميه .على سبيل المثال ( إيطاليا , روسيا , أمريكيا . بولندا. بلجيكيا, فرنسا , الجزائر, استونيا , الدول الاسكندنافيه…المغرب , سلطنة عمان , الأردن والقائمه طويله..)

2018 – تدريب مجموعات من ناشئة الشارقه في مجال البانتوميم وإخراج عملين شاركا في مهرجان الدن بسلطنة عمان

• كتابة 13 مسرحيه وتوكلت باخراجهم …
• اخراج العمل الايمائي tow in one – مسرح توماشوفسكي البولندي
• اخراج العمل الايمائي looking for a job مسرح سيبيلا النرويجي
• اخراج رواية ” رجال في الشمس ” لغسان كنفاني واعدادها بصيغة البانتوميم – الايماء
• اخراج ” على خصر موجه ” مسرح الجولان
• اخراج ” الوان صامته ”

وهو صاحب مقولة …

“في هذا الزّمن “الرّديء” كثُر الكلام ونحن جميعًا تعبنا من الكلام. وأنا بالمناسبة لستُ من أنصار مقولة “إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب”، فهناك فرق ما بين السكوت وما بين التمثيل الإيمائي. المقالات والسياسة والشعر وجميع المشاهد الخطابيّة أمست لا تؤثر بالناس. الصّمت سيحدث التغيير المنشود. الصمت أحيانًا أقوى من الكلام بالذات في ظرفنا هذا.. التعبير عن الأشياء عن طريق الجسد والأيماء يلتقطها العقل بشكل أفضل، فكم من مسرحية ناطقة لم يفهمها الجمهور؟ من كثرة الكلام فقدنا الإحساس بالكلمات. بينما في البانتوميم سيفهم الجمهور كل شيء تريد أن “تقوله” لأن لغة الجسد هي لغة عالمية مُوحّدة؛ فالوجه الحزين هو الوجه الحزين في كل مكان وكذلك الوجه المبتسم!”