“أخاف عليك يا فلسطين وأنا أتأمل ملامحك التي تسكنني، وسهولك وجبالك ووديانك، أحس بالغربة لأن ملامحك باتت غريبة ولأن المشهد من بعيد لم يعد يرسمه عشاقك ومحبيك وأحياناً نصر على الصمت لأن هنالك أشياء لا يعالجها الكلام.. قديما كان النوم سهلاً بمجرد أن ينطفئ الضوء يحضر النوم أما الان فكلما أطفئنا الانوار لكي ننام أوقد التفكير شموعه حتى الصباح”..لذا، علينا التصرف بلغة العقل بدلا من ردة الفعل، وعلينا ان نكون الفعل نفسه من خلال التحلي بالموضوعية والعمق في التفكير والتحليل، فليس هناك أخطر علينا من الانقياد الى لغة المشاعر لوحدها وتغليبها على لغة العقل والمنطق. فعندما تبكي الرجال فاعلم أن الهموم فاقت قمم الجبال)
شاهد أيضاً
إغلاق-
بشرى سارة لعشاق اللغة العربية! في كيرلا الهند
منذ يوم واحد