“القدس تدق ناقوس خطر هجرة المسيحيين *أرقام صادمة حول أعداد المسيحيين في شمال الضفة الغربية* تناقص مخيف بعدد المسيحيين في قطاع غزة “(أ.د. حنا عيسى)
“أنتم ملح الأرض، فإذا فسد الملح، فماذا يملّحه؟ لا يصلح إلاّ لأن يرمى في الخارج فيدوسه الناس” (متّى 5، 13)
” القدس رمز للتعايش بين الجميع، وهي إرث مشترك للمسيحيين والمسلمين معا، مثلهم مثل مسيحيي بيت لحم وبيت جالا وبيت ساحور ورام الله ونابلس وجنين وغزة وغيرها، يتعرضون لمحنة حقيقية هي الهجرة المتفاقمة، التي تتجاوز بكثير معدلات الهجرة السائدة في المجتمع الفلسطيني”
(عدد سكان محافظة القدس نهاية 2017م (435،000) ألف مواطن فلسطيني، منهم ما تبقى (3800) مواطن فلسطيني عربي مسيحي)
(عدد سكان قطاع غزة حالياً (2،200،000) نسمة، منهم (850) فلسطيني عربي مسيحي)
” إن العوامل السياسية والاقتصادية هي وراء هجرة المواطنين، وعلى أصحاب الخطاب الديني ان ينتبهوا إلى المشروع الوطني المشترك والذي يشملنا جميعا دون فرق دين أو ملة…. علماً بأن إرادة الصمود والبقاء ما زالت قوية لدى غالبية الناس عندنا، إلا أن الاستنتاج يقودنا إلى أن الهجرة تزداد في زمن يتميز بانعدام الاستقرار السياسي والذي ينتج عنه عدم استقرار اجتماعي واقتصادي ولا سيما في العلاقات بين مختلف طبقات وفئات الشعب بما في ذلك الفئات الدينية “.
1- محافظة نابلس / عدد سكانها 388،321 مواطن نهاية سنة 2017م منهم (550) مسيحي، يقطنون في مدينة نابلس، رفيديا، برقة، نصف جبيل وسبسطية.
2- 2- محافظة طولكرم /186،000 مواطن نهاية سنة 2017م، منهم (10) أفراد مواطنين مسيحيين يقطنون مدينة طولكرم.
3- مدينة جنين / عدد سكانها 70.000 نسمة وعدد المسيحيين 130 شخص – طائفة اللاتين / روم كاثوليك.
4- مدينة طوباس / عدد سكانها 40.000 نسمة وعدد المسيحيين 45 شخص – طائفة الروم الارثوذكس ويوجد لديهم كنيسة.
5- برقين / عدد سكانها 7500 نسمة وعدد المسيحيين 68 شخص – (58 شخص طائفة الروم الارثوذكس و10 اشخاص طائفة اللاتين ويوجد لديهم كنيسة.
6- الجلمة / عدد سكانها 1800 نسمة وعدد المسيحيين 50 شخص – طائفة اللاتين.
7- كفر قود / عدد سكانها 1200 نسمة وعدد المسيحيين 40 شخص – طائفة اللاتين ويوجد لديهم كنيسة.
8- دير غزالة / عدد سكانها 1200 نسمة وعدد المسيحيين 4 اشخاص – طائفة اللاتين.