“إذا أردت أن تضيع شعبا أشغله بغياب الأنبوبة وغياب البنزين ثم غيب عقله واخلط السياسة بالاقتصاد بالدين بالرياضة”
لهذا الحد تعبث السياسة عندنا بالعدالة والنظام والأخلاق أعوذ بالله ! شيء مخيف”
أنا الدولة والدولة أنا :(هذه هي السياسة التي حرص لويس الرابع عشر على تطبيقها بمجرد توليه شؤون البلاد فقد قام على فرض سياسة الطاعة على كل من حوله ، فهو مصدر السلطة الأول والأخير بالبلاد حتى أنه أبعد جميع الوزراء والأمراء عن مركز القرار بالدولة ، كما قام إلغاء الكثير من المؤسسات الإدارية بالدولة وجعل القرار الأخير بالدولة عنده).