اليوم العالمي لحقوق المرأة،
يوجد لديك ام واخت.تحترمها.
العنف.
ان ظاهرة العنف تعد مشكلة قديمة جديدة،لا تلبث ان تستقر في ساحاتنا الإنسانية كل حين لتصادر أمننا الإنساني. وخاص في مجتمع ذكوري في المجتمع وإن تعريف العنف بكونه سلوك الغاب الذي يتسم بالقوة والإكراه والعدوانية ،قد يكون صادر عن فرد او جماعة،لاسباب ثقافية جاهلية وفقدان وعدم التربة المبنية على معرفة التعامل مع الاخر وهذا لجهل قد يكون عند الطرفين المرأة والشخص الذي يمارس العنف.فجهل المرأة في حقوقها وواجباتها من جهة ،وجهل الأخر من جهة أخرى ،فضلن عن تدني المستوى الثقافي للآسر. ولافراد، وبلأخص اذا كانت الزوجة هي الأعلى مستوى ثقافيا فينتج عنه عدم التكافئ الإجتماعي،.
ان التكافل الاجتماعي والاقتصادي خاصة عند المرأة يؤدي الى استقلاليتها .من الناحية الوظيفية والاجتماعية والاقتصادية. وهاذا بدوره يؤدي الى الثقة بالنفس والقدرة على تربية جيل سليم ،ومتعلم ومثقف على إحترام للاخر. وهذا بدوره يكفل برفاهية المجتمع،وسؤالي من منكم لا توجد لديه ام او أخت يتوجب عليه احترامها.
كما جاء في القرآن الكريم.
قال تعالى.
وإذا الموؤودة سئلت بأي ذنب قتلت.
ويقول الحديث الشريف،
النساء شقائق الرجال.وإ الله خلق من كل شيء زوجين.ان الإسلام رفع من مقام المرأة وسوى بين الرجل والمرأة في الإجراءات القضائية والستقلال المالي وجعل حقها ان تعمل بكل عمل حلال.لها ان ترث وان تورث. ليس في القرآن ما يسوغ وضع المرأة الراهن في العالم الإسلامي.هو الجهل في تعليم ديننا الإسلامي .فما الأم التي ولدت ابأكم جمعت لهم الأم الكرية والأبا.
قال الشافعي
سلام على الدنيا اذا لم يكن بها..
صديق صدوق صادق الوعد منصفا.
الأم شمس والثريا لكم…أخت ومامنكم سوى بدري.
اخوتي في الإسلام.إحظرو الجهل،
