ثقافه وفكر حر

حقائق_مسكوت_عنها

🔴#حقائق_مسكوت_عنها !

▪ ماسينيسا كان أسودا ولم يكن أشقر.

▪ ماسينيسا كان خائنا ولم يكن بطلا تحالف مع الرومان فقط لتكون له السلطة وحارب قرطاجة مع الروم و قتل أهل أرضه.

▪ ماسينيسا لم يكن يتكلم البربرية ( الأمازيغية) اللغة البونيقية كانت هي اللغة الرسمية في ذلك الحين قبله و أثناء حكمه و حتى بعده و كان اسمه مسنسن باللغة البونيقية موجودة في النقود التي كانت في دولته
ماسينيسا كان في قسنطينة و لا علاقة له بمنطقة القبائل الحالية اطلاقا.

▪ لم توجد على مدى التاريخ إثنية أو عرق أو لغة تُسمى ( الأمازيغ أو الأمازيغية) لا قبل ميلاد المسيح و لا بعده و لا أثناء إحتلال روما و لا بعدها و لا قبل الفتح الإسلامي و لا بعده و لا حتى إبان الإستعمار الفرنسي فقط سمعنا بها منذ سنوات قليلة مضت.

▪في عهد ماسينيسا اللغة الرسمية كانت هي اللغة البونيقية ولقد صك عملته بها و كتبت على ضريحه و أضرحة أبنائه , أكثر من ذلك كان أسماء أبنائه أسماء بونيقية مثل ابنه ماستنابعل و ابن ابنه هاديرباعل .

▪ ما هي البونيقية؟

هي لغة مشتقة من اللغة الفينيقية القديمة التي انحدرت بدورها من اللغة الكنعانية أي اللغة العربية القديمة, نعم أرضنا التي نحن عليها اليوم والتي تُسمى الجزائر سكنها الكنعانيون في قديم الزمان و هم عربا جاءوا من المشرق بما يعرف اليوم بـ (فلسطين و لبنان) كان الكنعانيون قوم بناة أهل عمارة شيدوا المدائن و بنوا الحضرات بقدومهم إلى هذه الأرض شيدوا حضارة عظيمة في قرطاج و لكنهم بنوا كذلك عنابة وسكيكدة وجيجل وإيكوزيوم الجزائر حاليا وشرشال وتيبازة وسيرتا وقالمة وهاته المدن ليست رومانية كما أرادوا إقناعنا ولكن روما استولت عليها بعد احتلالها هذه الأرض وإسقاط قرطاجة وهذا باتفاق المؤرخين القدامى والجدد أمثال هيرودوت.

وحتى القديس سانت أغستين كان يقول عن نفسه أنه من العرق البونيقي في كتاب “حياة سان أغستين” ويؤكد أن أهل هذه الأرض كانوا يتكلمون البونيقية وهم شعب بونيقي.

▪ لماذا لم نعلم ذلك طيلة هذه السنين؟.

لأن تاريخ الجزائر القديم كان دائما تحت رحمة فرنسا منذ أن احتلت الجزائر، كونها إستعمارية كانت تمجد الإستعمار الروماني في المنطقة وكأنها تعتبر استعمار شمال إفريقيا هو امتدادا للاحتلال الروماني لأنه أوروبي أي من نفس أصلها ولقد عكفت الإدارة الإستعمارية الفرنسية منذ البداية على طمس كل ما لديه صلة بالتاريخ القدي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق