اقلام حرة

سأل الخليفة المنصور أحد حكماء بني أمية عن سبب سقوط دولتهم فقال

أ.د.حنا عيسى

: أمور صغيرة سلمناها لكبار وأمور كبيرة سلمناها لصغار فضعنا بين إفراط وتفريط

الوقت المناسب لإصلاح السقف هو وقت سطوع الشمس

كن مصلحا إذا تفاسدوا ، ومقربا بينهم إذا تباعدوا

سُئِل حكيم : بم ينتقم الإنسان من عدوه ؟ فقال : بإصلاح نفسه

تنازلوا عن دوركم في إصلاح الناس وأصلحوا أنفسكم

(الديمقراطية هي مفتاح الترتيبات لمفهوم الإصلاحبمعنى أن حرية التعبير هي إحدى أدواتالديمقراطية فإذا لم يكن حرية للتعبير فكيف للحكومة الفلسطينية أن تتعرف على الخلل لتقوم بإصلاحه وكذلك الرقابة، فالرقابة على أداء الحكومة من أدوات الديمقراطية فإذا لم يكن هناك رقابة فكيف للحكومة أن تقوم بعملية التقييم والتقويم وتحاسب المقصرين ، فالديمقراطية أفضل آلية لتحرير المجالات والقدرات لتساعد المجتمع والدولة على التغيير للأفضل، فالديمقراطية غاية وليست وسيلة كما في عبارات الإصلاح لترقية العمل السياسي في النظام الحاكم الذي يعد بمثابة القلب إذا صلح صلح الجسد كله وإذا فسد فسد الجسد كله. لذا الديمقراطية تمثل ارادة كل فرد وفق مبادئ وقيم والحكم العادل المبني على الاستحقاق والجدارة).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق