الرئيسيةمقالات

التلفزه التونسيه ، هيجان الصحفيين و مردود هزيل

كتب الاعلامي المعز بن رجب

التلفزه العجوز في تونس قناتيها الأولى و الثانيه، تعيش  الزهايمر، الاعلامي،.

نعم هذا ممكن بل أصبح مؤكدا، فكيف اليوم في ٢٠٢٠ نجد من المؤسسه الام للإعلام السموع و المرئي يعيش فيه الزملاء الصحفيين الكرام حاله إحباط تاره و فوضى طورا…

هاته الايام و خاصة بعد اذاعه و بث حوار معالي رئيس الجمهوريه العديد من الصحفيين اربوا عن استياءهم و غضبه حول التعيينات و طريقه الإختيار للمحاورين، بل ان بعضهم لم يكن على علم بالحدث، و هذا لعمري لا يزد الوضع الداخلي الا احتقان بين الزملاء.

مجموعه من المدونين الشرفاء كتبوا لنا التالي 

” معركة حقيقية يقودها شرفاء الإعلاميين والصحفيين التلفزة الوطنية ضد عصابات نقابات الوطد الجاثمة على صدر الإعلام منذ ستين سنة خاصة بعد الحوار الفضيحة مع رئيس الجمهورية … المطلوب منا دعمهم  ولو .. نحن مدونون شرفاء لا نترك من هم في حاجة إلينا للقضاء على الفساد وحدهم …”

فهل هو سهوا… ام أمرا.. أو ارضاء لجهه معينه، في جميع الحالات…عن الوضع الكارثي لا نقدر الا ان نقول الا الله غالب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً

إغلاق
إغلاق