… “La vida de una oveja es más fácil que la vida de un león. Las ovejas reciben alimento y agua libremente por su pastor, y están protegidas de los depredador…
… ” حياة الخروف اسهل من حياة الاسد.
وتتلقى الخراف الطعام والماء بحرية بواسطة قسمها, وهي محمية من المفترسين لاجل الملاجئ التي لم بناءها. ولكن هذه الراحة توحد الخراف في العبودية. وهي تثار لتكون اضعف من العقل والجسم, وتتطلب حماية القس بطريقة يمكنها ان تحرر انفسهم من السلاسل المادية, ولكنها لا تحول ابدا. حياتك هي حياة عبودية, واحدة مريحة ولكنها تنتهي في نزوة القس. وعلى الرغم من ان الاسد يجب ان يصطاد من اجل طاعته ويسعى الى ملكه الخاص, فانه حر في التجول اينما يشاء ولا يتطلب من احد ان يفتح بابه. على الرغم من ان ملقم الخروف كامل, فانه فقط مع الاسد يجب ان يصطاد و يتابع وجبات الطعام, لكنه يفرح بكل ما يمسك. بعض البشر يختارون ان يكونوا خراف. انهم يريدون الحرية, ولكنهم يعتمدون على الاخرين لتوفير الراحة, والسعي للحصول على الثروات, ولكن الاستثمار القليل من الجهد. يصرخون احتجاجا عندمانهم و مغلق, غاضبون لانهم ليسوا احرار مثل الاسود, لكنهم يقبلون طعام القس على اية حال. على الرغم من انهم المتمردين خلال النهار, انهم دائما يجوبون اقفاصهم في الليل. ويجب ان يكون للقادة ثقة ثابتة في قرارهم باختيار الجهد الذي يبذل في وقت الفراغ. وبما ان الاغنام البشرية تتباهى بحياتها الكسولة و انتقاد اي شخص يعمل على التغلب على انفسهم, فان القساوسة لا تدفع لهم اي اهتمام. البشر لا يولدون كالخراف او الاسود, بل يجب ان يختاروا طريقا لانفسهم. عند غروب الشمس, تعود الخراف الى سجنهم و اطعمت بوفرة حتى ينامون. الاسد لا يملك مثل هذه الوعود, يطوف الجبال بحثا عن وجبة لتخفيف جوعها. على الرغم من انها تفتقر الى وسائل الراحة من سلامة الراعي, الاسد لا يتمنى ابدا حياة خروف. الاسد يمكن ان يكون جائع بينما يطعم خروف, ولكن الخراف السمينة هي طعام الاسد… “… ابدا, كن دائما على علم بالاسد الاخضر ؛ يجب ان تكون مستانس, لكي اعط عن عرف الشعر الذهبي… لان الحزب لا يقيم في الجسد, ولكن هو اخلاص الجهل الذي يسكن الظلام ادناه..
