كيف السبيل لاعادة امجاد الامة الاسلامية، والنجاة والتخلص من المحن والكرب والشدائد وتكالب وتأمر الامم؟
الجوااااب👇
حديث الرسول صلى الله عليه وسلم……لا يصلح أمر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها…….وقال تعالى….ولكم في رسول الله أسوة حسنة…….ثم دراسة تاريخ قادة الأمة ابتداء..بابي بكر الصديق وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم جميعا….ثم عمر بن عبدالعزيز الذي عاد بالحكم إلى عصر جده عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا……..ثم ندرس سيرة صلاح الدين الايوبي كيف صنع جيلا كاملا وكون جيشا قويا من كل القوميات والمذاهب وحتى نصارى كان في جيشه
ثم وضع برامج دراسية تستأرق روح الاسلام والسنة النبوية الشريفة وتجارب التاريخ التي ذكرناها ……ثم الاستفادة من التطور العلمي والتكنولوجي والمعارف الحديثة بكل أشكالها وأنواعها……ثم الاخذ بسياسات التآلف بين الأمم ودول العالم…..بعد صنع جيلا داخليا ينظر بهذا الأسلوب الأمثل إلى الآخرين ومحاولة حلحلة كافة المشاكل الداخلية والخارجية بروح التسامح اعتمادا على روح الاسلام ألتي عمل بها من ذكرناهم قدوة حسنة في كيفية التعامل مع الخاصة والعامة ثم ممارسة سياسة التسامح والمحبة واحترام الرأي المعارض بروح التسامح والنية الحسنة وحسن الظن مع الخيرين ووضع علامات الاستفهام مع من يشك في امورهم كاشخاص مسؤولين عن القرارات العليا للآخرين بكل أشكالها وأنواعها…سيخلق جو صافي ترى فيها كل السلبيات والايجابيات العامة والخاصة بين الافراد والجماعات….عندها ستخلق المجتمعات الرافضة للشر وتدعو للخير الخاص والعام.
