الرئيسيةشعر وشعراء

شاعر الأمة محمد ثابت وسميحة المناسترلي وعماد النشار وأزمة اتحاد كتاب مصر ٠

شاعر الأمة محمد ثابت
مؤسس شعبة شعر الفصحى باتحاد كتاب يتحدث

شاعر الامة محمد ثابت

يقول شاعر الأمة محمد ثابت أن
علاء عبد الهادي لا يحترم القضاء إلا إذا كان في صالحه

ولا يعترف إلا بقانون علاء عبهادي

عبهادكو لاتحاد كتاب مصر

كيف تغفل الرقابة الإدارية

عن رجل يصرف الملايين من المال العام دون سند قانوني

أين مباحث الأموال العامة من تضخم الثروات

كيف بمتنع عن تنفيذ أحكام قضائية نهائية

دون محاسبة من الدولة

الموقف يتجه للسخرية

أين وزير الثقافة وهو لم يوقع على هيئة المكتب التي لم تنتخب ويصرفون المال العام

وأين محافظ البنك المركزي الذي يسمح للبنوك أن تصرف أموال اتحاد كتاب مصر

دون الرجوع لتوقيع الوزير على محضر الانتخابات التي لم تتم من سنين

اتحاد كتاب مصر في أزمة حقيقية

ولا بد من تدخل الرئيس شخصيا

لان وزير الثقافة يعلم ويتردد؟؟!!

ولا بد من معرفة من يحمي عبهادي

ولا بد من محاسبة من يحميه وتطهير الدولة من كل فاسد يحاول العبث بسمعة مصر

بقلم شاعر الأمة محمد ثابت

مؤسس شعبة شعر الفصحى باتحاد كتاب مصر

شكاوى حائرة ضد نقابة جائرة على حقوق الأعضاء

بقلم :سميحة المناسترلي عضو اتحاد كتاب مصر

سميحة المناسترلي عضو اتحاد كتاب مصر

بعد الله عز وجل، نتوجه بشكوانا نحن أعضاء نقابة اتحاد كُتاب مصر، لكل الأجهزة والمؤسسات المعنية والمنوط بها مراقبة النقابات، والاتحادات المسئولة عن الإرتقاء وتطوير وتنمية الأدب والوعي الثقافي المتنوع والفكر الداعم لمؤسسات الدولة حفاظاً على استقرار المجتمع المصري، للتأكد من أن هذه الكيانات لا تخرج إدارتها ومجالسها عن أنظمة وقواعد ولوائح الدولة، وأن التعامل مع الأعضاء يتم في إطار قانوني بكل شفافية بلا تعسف أو تقصير، وتحت أعين ورقابة الدولة، لتظل الأمور محسومة بقوة القانون وليس بقوة أشخاص و- ديكتاتورية- حيث إننا دولة قانون باعتراف وشهادة الجميع .

وإذا كان الأمر كذلك فالسؤال الحائر هنا والموجه من مفكرين وأدباء وكُتاب وصحفيين وغيرهم منذ سنوات، وهم أعضاء جمعية عمومية في نقابة اتحاد الكتاب المصري، والذين قاموا بتقديم شكاوى ومقالات ومقابلات عديدة بالفضائيات، وأقاموا العديد من القضايا، يطالبون بالتحقيق في ما يحدث من صراعات، داخل الاتحاد بين رئيس الاتحاد الحالي (والمشكوك في استمراره بمنصبه اليوم بصورة قانونية) وبين أعضاء الجمعية العمومية والذين لا يستطيعون ممارسة أبسط حقوقهم في الإطلاع على ميزانية الاتحاد لسنوات، كما لا يتم إبلاغهم بمواعيد الاجتماعات -حرصا على تمرير القرارات- ضمن أصوات محسوبة على المجلس ( عن نفسي أشهد أنني ضمن من لم يتم التواصل معهم فلم يصلني اي إخطار بأي موعد مما ذكر مسبقا منذ سنوات).. !، هناك أيضا الشاعر الكبير أحمد سويلم، ا. عماد النشار، الصحفي مصطفي القاضي، ا. نفيسة عبد الفتاح، الكاتب والناقد ا. أحمد عبد الرازق أبو العلا، ا. هالة فهمي، ا. هشام فياض، ا. ماجد أبادير، ا. الأمير أباظة وغيرهم كثيرون .

السؤال الحائر والذي يطرح نفسه بقوة بين الأروقة المعنية بهذه المهزلة الآن هو: من سيرد المظالم لأعضاء اتحاد كُتاب مصر- وسط مئات الشكاوى التى تتجدد سنويا – ؟!!، فمنذ إعتلاء النقيب للكرسي والذي يمتلك حق الصرف على رد القضايا المرفوعة( منذ سنوات) من جيب الأعضاء ومن خلال ودائع بالملايين في الحسابات البنكية للنقابة مضاف إليها دخل النقابة من رسوم الاشتراك والالتحاق بالنقابة والتى تزداد كل فترة !، بينما لا يمتلك أعضاء الاتحاد “كنوز على بابا ” لاستكمال مشوار القضاء أمام النقيب، وبالرغم من كسب بعض القضايا فهي لم تنفذ إلى اليوم، بمعنى ان هناك مئات الشكاوى تستحق التحقيق الفوري، ومنها منهج علاج الأعضاء شبه المنعدم، ومشكلة المعاشات وغيره من حقوق مبتورة للأعضاء .. !، حيث أصبحت مهنة النقيب تحويل أي عضو معترض إلى لجان التحقيق والتأديب والإصلاح والتشهير، للأسف أصبحت العلاقة بين النقيب بمجلسه وملحقاته المستجدة بمسميات مبتكرة، وبين أعضاء الجمعية العمومية للاتحاد هي علاقة مريضة في صراعات مستمرة، بما يستدعي تدخل حاسم لصالح أعضاء الاتحاد منعا لمزيد من التدهور لصرح ثقافي كبير كان ومازال يضم تحت جناحيه نخبة كبيرة من مبدعي مصر ومفكريها .

أتمنى من المولى عز وجل أن يتم اتخاذ خطوات فاعلة من الجهات المسئولة ونحن على -وجه الحياة- كي نسعد باسترجاع مكانة وحقوق أعضاء اتحاد كتاب مصر الحاليين والقادمين، حيث إننا نمر بمرحلة تحتاج إلى التكاتف الفعلي المخلص بلا رياء وبعيدا عن أي نفاق طمعا في منصب أو لغرض شخصي، الساحة الثقافية تحتاج لاسترجاع كياناتها القوية الراسخة لنشر الوعي الحقيقي بلا منغصات أو زيف .. تحيا مصر بنا جميعا يدا واحدة على قلب رجل واحد بإذن الله تعالى.

بقلم : الكاتبة سميحة المناسترلي

الكاتب
الكاتب عماد النشار

ما جاء في مقال الكاتبة الكبيرة الأستاذة سميحة المناسترلي ليس مجرد صرخة عابرة أو شكوى يتيمة، بل هو بيان حاسم وجرس إنذار يجب أن يُقرع بكل ما تبقى من ضمير حيّ في مؤسسات الدولة المعنية بالثقافة والرقابة والنزاهة الإدارية.

هل يُعقل أن تتحول نقابة المفكرين والأدباء إلى ساحة تصفية حسابات شخصية، ودوائر مغلقة لا مكان فيها إلا لمن يصفق ويطيع؟ هل يعقل أن يُقصى الأعضاء، ويُطمس حقهم في الإطلاع والمساءلة والمحاسبة، في كيان يُفترض أنه منبر حرية وكرامة وإبداع؟

كفى عبثًا! كفى استهتارًا،نحن أمام واقع مهين ومزرٍي لا يليق باسم اتحاد كُتاب مصر، هذا الكيان الذي احتضن على مر العقود أعمدة الفكر في مصر والعالم العربي. إن بقاء الوضع على ما هو عليه لا يعني سوى أمرين،إما أن وزارة الثقافة غائبة تمامًا عن المشهد، أو أن هناك من يتعمد غض البصر عن هذه الفوضى، وكلا الأمرين مرفوض تمامًا.

لقد حذرت الكاتبة الكبيرة من تمادي علاء عبدالهادي ومجلسه في قمع كل صوت حرّ وملاحقة كل من يجرؤ على طلب حقه بالتحقيق والإطلاع والمحاسبة،هذا السلوك لم يعد مجرد خلل إداري، بل هو تعمد ممنهج يستدعي التدخل العاجل والحازم من أجهزة الرقابة والمحاسبة.

أين الجهاز المركزي للمحاسبات؟ أين وزارة الثقافة؟ أين لجنة الثقافة والإعلام في البرلمان؟ أين هو دور الدولة وصوتها الذي طالما أعلن أنه لا أحد فوق القانون ، بينما علاء عبدالهادي والذين معه يضربون بأحكام القانون عرض الحائط

نطالب، لا بل نصرخ بأعلى صوت افتحوا ملفات النقابة، راجعوا الميزانيات التي لم ترسل إلى الأعضاء قبل الجمعيات العمومية ، تحققوا من أوجه الصرف،اسألوا عن الملايين وعن ودائع الأعضاء، دققوا في قرارات تحويل الأعضاء للتحقيقات التأديبية والفصل لمجرد الاعتراض.

واجهوا من شوهوا هيبة هذا الكيان العظيم.

يكفي ما ضاع من وقتٍ وكرامة، يكفي ما خسرناه من رموز ومفكرين بسبب الإقصاء والتهميش والتسلط، إننا نناشد الدولة ، من موقع الواجب لا التوسل،أن تتحرك الآن، لا غدًا، لاسترداد كيان ثقافي يكاد يسقط من ذاكرة الأمة بفعل حفنة متسلطة تتصرف وكأن الاتحاد ملكية خاصة أو إرث عائلي.

هذه ليست قضية أفراد، بل قضية وطن،اتحاد كُتاب مصر ليس عزبة،وأعضاؤه ليسوا رعايا بل أصحاب حق.

بقلم الكاتب عماد النشار

شاهد أيضاً

إغلاق
إغلاق