للجينات الوراثية قدرة عجيبة على الظهور والاختفاء. فقد تتنحى بعض السمات الجينية لأجيال قبل رؤيتها من جديد. وليس غريباً ألا يشبه الطفل والديه تماماً، لأن هذا التشابه يمكن أن يظهر بطرق مختلفة؛ فبعض الناس يشبهون والديهم، والبعض الآخر لا يقارن إلا بصور الأسلاف.
وقد عملنا في الجانب المُشرق على جمع صور لعدد من مستخدمي الإنترنت الذين قرروا إعادة تقليد صور قديمة لوالديهم وأجدادهم. ولا بد أن نقول إنهم قاموا بعمل رائع، وأثبتوا لنا أنهم يشبهون أسلافهم كثيراً.
1. “بعد 25 عاماً: أنا وأمي في الفستان نفسه وفي العمر نفسه”
2. “هذان ابني وأبي بفارق 70 سنة بينهما”
3. “أنا ووالدي في رحلة جميلة عام 1992، ثم أنا وابني في عام 2017”
4. “في العمر نفسه تقريباً، لكن بفارق 26 عاماً. أنا وأبي في عام 1990، ثم أنا وابنتي في 2016. وقبعة بوسطن تجمع بيننا”.
5. “جدي ووالدي وأنا. بهذه الحركة نجعل 3 أجيال من الزوجات قلقات للغاية”
6. “أنا وأمي بفارق 30 عاماً بالضبط”
7. الابن سرّ أبيه، كلاهما مجند في سن الـ 19. وقد التقطت الصورة الثانية بعد 25 سنة من الأولى
8. “أنا ووالدي بفارق 30 عاماً في حفل التخرج”
10. “أنا وجدي، من 1944 إلى 2013”
11. “صورة لي وأخرى لوالدي (مدربي الرياضي) تفصل بينهما 31 سنة”
12. “ستتخرج ابنتي من المدرسة الثانوية هذا العام، ولذا أعدنا تقليد صورة لأمي عندما كانت في مثل عمرها، إبان الخمسينيات من القرن الماضي”.
13. “مقارنة بين صورة لي ولأبي قبل أولى رحلاتنا الجوية على متن طائرات حربية. التقطتا بفارق زمني يقرب من ثلاثة عقود”.
14. “أنا وأمي، حينما كنا نبلغ من العمر 8 سنوات”
15. “في الثلاثين من عمرنا. يبدو أنني أشبه أبي إلى حد ما”
16. “أنا وابني في صورتين تفصل بينهما 23 سنة”
18. ثلاثة أجيال من رجال الإطفاء: الابن والأب والجد
19. الابن ووالده في العمر نفسه
