ثقافه وفكر حر

3 منتجات يحبها المصريون أعادتها إسعاد يونس في “صاحبة السعادة”

هناك منتجات لا تنساها أجيال من المصريين: شوكولاتة “كورونا”، عصائر ومربى “قها”، أحذية “باتا”، كانت جزءاً من حياتهم منذ الأربعينيات في القرن الماضي.

هذه المنتجات اختفت من الأسواق مع الألفية الجديدة، لكنها بقيت في ذاكرة المصريين – وقد استرجعتها الفنانة إسعاد يونس هذه المنتجات عبر برنامجها “صاحبة السعادة” بعدما عجزت الحكومات المتعاقبة في أن تعيد الإقبال عليها على الرغم من إنفاقها مئات الملايين من الدعاية في هذا الإطار.https://youtu.be/DjjLW9UJl9w

1- “كورونا”… لنأكلها سويا

أسّس الشاب المصري اليوناني الأصل تومي خريستو مصنع للحلوى أطلق عليه اسم “كورونا” في مدينة الإسكندرية عام 1919 بعد أن استورد ماكينات من أوروبا.

وهكذا أصبحت “كورونا” التي ارتبطت بشعار “لنأكلها سويا”  أول شركة لتصنيع هذا النوع من الحلوى في الشرق الأوسط.

 

2- شربات “العروسة” من “قها”

لم تخلُ بيوت المصريين على مدار 70 سنة من عصير أو مربى “قها”، التي كانت أول شركة تعمل في مجال التعليب بالشرق الأوسط عندما تأسّست عام 1940.

وبعدما أعادت الإعلامية تقديم منتجات “قها” للمصريين وتذكيرهم بها، عادت الشركة لتشغّل ستة خطوط إنتاج نتيجة لزيادة الإقبال عليها.

3- يا حلاوتك يا صندلي… من “باتا” أجري واشتري

تواجد حذاء “باتا” في مصر منذ ثلاثينات القرن الماضي. وفي حين يعتقد العديد من المصريين أنّ “باتا” إنتاج محلي، إلا أنّ الأحذية من إنتاج الشركة الأم التشيكية.

تأثرت شركة “باتا”، التي جمعت بمنتجاتها بين المتانة والأناقة والسعر المناسب، فانفصلت “باتا- مصر” عن الشركة الأم.

مقالات ذات صلة

إغلاق