خواطر

ومضات

بقلم أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

رَغْبَةْ  تَمَلُّكْ

أَلْهَمَتْنِي عَيْنَاهَا؛تَمَلَّكْتُ قَلْبَهَا .

نِسْيَانْ

نَسِيتُهَا؛عَاشَتْ مَعِي .

تَأَمُّلْ

تَأَمَّلْتُهُم؛قُلْتُ:مَنْ يَسَعُهُمْ؟!!!

دَعْوَةْ

دَعَتْنِي؛كَانَ اللِّقَاءْ .

عُزُومَةْ

ضَبَطَهُ مَعَهَا؛عَزَمَهُ عَلَيْهَا .

خِصَامْ

مَاتَ أَبُوهْ؛خَاصَمَتْهُ الْفَرْحَةْ .

بَعْثْ

حَاوَلَتْ قَفْلَ الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى ؛بُعِثَتْ فِلِسْطِينْ .

غَرَامْ

وَقَعَ فِي غَرَامِهَا؛أَهَلَّتِ الْقَصَصُ وَالْمَسْرَحِيَّاتْ .

حَمَاسْ

تَحَمَّسَتْ لِضِيَافَتِهْ؛أَحَسَّ بِرَغْبَتِهَا .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق