1 . سوء إدارة مالية يؤدّي في نهاية المطاف إلى سوق سوداء
2 . إسراف في الأكل والشرب واللّباس لأجل الرياء والمفاخرة طريق إلى السوق السوداء.
3. إسراف وتبذير في الأعراس يؤدي إلى السوق سوداء.
4 . جيبات بطريق ال מימון ( تمويل بنكي ) لك ولزوجتك ومعاشك محدود يعني في نهاية المطاف سوق سوداء.
جاء في الحديث : ” كُلُوا، وتصدَّقوا، والبسوا، في غير إسرافٍ ولا مَخِيلَةٍ ” أي عجب وكبر .
5 . رحلات خارج البلاد عن طريق القروض يعني في نهاية المطاف سوق سوداء.
6 . المباهاة والمفاخرة في البيوت يوصلك إلى السوق السوداء.
جاء في الحديث “إن العبد ليؤجر في نفقته كلها إلا في التراب – أو قال: البناء” رواه الترمذي وقال: حديث صحيح.
وفي حديث آخر : ” فِرَاشٌ لِلرَّجُلِ ، وفِرَاشٌ لأهلِهِ ، والثَّالِثُ لِلضَّيْفِ ، والرَّابِعُ لِلشَّيْطَانِ ”
أي إنَّ ما زاد على الحاجةِ فاتِّخاذُه إنَّما هو للمُباهاةِ والاختيالِ بزِينةِ الدُّنيا، وما كان بهذه الصِّفةِ فهو مَذمومٌ، وكلُّ مَذمومٍ يُضافُ إلى الشَّيطانِ.
أشهد أنّه حقًّا : الشيطان شريك لنا في مطعمنا وملبسنا ومسكننا وأعراسنا حتى في بيوت عزائنا .
عودوا إلى السنة فهي قارب النجاة لنا من كل ما نحن فيه ؛ في الحديث : ” ألا تسمَعون، ألا تسمَعون، إنَّ البذاذةَ منَ الإيمانِ، إنَّ البذاذةَ منَ الإيمانِ» البذاذة يعني البساطة والتواضع في الهيئة والملبس
