وليس التّوقُ للأحلامِ، إلا
رجاءً في حياةٍ مُبتغاةْ
وليس الحلْمُ رهنَ العلمِ، لكن،
ضيوفَ الحلمِ ناسٌ مرتجاةْ
أنا في حضرةِ الديجورِ أنثى
وهذا الصمتُ بالجدرانِ عاتْ
بكلِّّ الكحلِ قد وسدّتُ رمشي
وبالأورادِ .. جبّرتُ الصلاةْ
لأجلِ ثباتِ عيني خلف جفني؛
فعيني دون (عيني) في شتاتْ
فهلّا جاءَ؟ من لو جاءَ رؤيا
لصحَّ العمرُ .. فائتُهُ بآتْ؟!!!
.
.