حدث في مثل هذا اليوم /
2002.3.29م.
فرضت قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي حصاراً على الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في مقر الرئاسة الفلسطينية في مدينة رام الله بالضفة الغربية ، واستمر على مدار ثلاثة أعوام متواصلة وانتهى بعد إصابة الرئيس عرفات بوعكة صحية شديدة في عام 2004، وإعلان استشهاده بتاريخ 11 /11/ 2004.
وبدأت عملية اجتياح مقر الرئاسة الفلسطينية “المقاطعة” في رام الله، والتي وصفها أحد الضباط الإسرائيليين في تصريحات صحافية نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية، بأنها أكثر العمليات حساسية وخطورة لأن كل العالم اهتم بها سياسيًا وأمنيًا
وشارك في اجتياح مدينة رام الله وحصار عرفات في مقر المقاطعة، نحو 20 ألف جندي معهم 500 دبابة ميركافا و50 طائرة مقاتلة و80 جرافة D9.
وقال كملته المشهورة “يريدوني اما قتيلاً واما طريدًا واما أسيرًا،، لا انا بّقلُهم شّهيداً، شّهيداً، شّهيداً”
#رجال_صدقوا
#فلسطين
