أن تعلن كبرى الشركات ومواقع وتطبيقات الإنترنت كلها وفي وقت واحد عن دعمها للشواذ جنسيا …
أن تكون مباريات الجولة الأخيرة في الدوري الفرنسي كلها لدعم الشواذ …
أن تعلن شركة ديزني أنها تشعر بالعار لقلة عدد أبطال أفلامها من الشواذ وأنها ستعمل على أن تصل النسبة إلى النصف …
أن تعلن المتحدثة الجديدة باسم البيت الأبيض (الرئاسة الأمريكية) عن فخرها لكونها أول شاذة تتبوأ هذا المنصب …
أن يعلن وزير الخارجية الأمريكي وبدون أي مناسبة عن دعمه المستمر للشواذ ، وأنه يثير موضوع الشذوذ الجنسي في كل لقاء مع المسؤولين السعوديين…
الإصرار في كل مؤتمر صحفي أو لقاء إعلامي مع أي مسؤول عربي أو قيادة دينية مسلمة على إثارة هذا الموضوع (مثل لقاء أمير قطر الأخير مع المحطات التليفزيونية الأوروبية وغيره ) …
وغير هذا كثير ….
كل هذا يؤكد (حقيقة) المؤامرة وليس مجرد (نظرية) المؤامرة
.