الرئيسية

ماذا سأقرأ من شعري ومن أدبي .. حوافر الخيل داست عندنا الأدبا

“ماذا سأقرأ من شعري ومن أدبي .. حوافر الخيل داست عندنا الأدبا
..وحاصرتنا وآذتنا .. فلا قلم ..قال الحقيقة إلا اغتيل أو صلبا”(نزار قباني)
(إن المتابع لوسائل الإعلام وبالأخص العربية، المسموعة منها والمرئية والمقروءة، ليلحظ بوضوح، غياب القدس وأخبارها وقضاياها، بصفتها قضية جوهرية، فنرى الفضائيات العربية والتي تحظى بشهرة واسعة ومشاهدة عالية تتناقل البرامج الغنائية والمسلسلات التركية ومشاهد الفكاهة حتى أصبح مسلسل معين ومجريات أحداثه حديث العائلة وقضية العصر، وبالعودة لقضية القدس نراها تحتل خبراً لا يتعدى دقائق قليلة في أفضل الأحوال لنجد شعب عربي لا يعلم عن القدس إلا اسمها).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق