اقلام حرة
غردت الكاتبة والباحثة أ. تمارا حداد عبر منصات الاعلام الجديد
لقاء الليلة حول عدة أمور من بينها زيارة الوفد الأمريكي إلى الضفة الغربية وقد علقت ان تلك الزيارات فقط لاستماع وجهات النظر الفلسطيني والإسرائيلي مع تجاهل طرح الفلسطيني والمتمثل بحل الدولتين ومجئ الوفد لترسيخ الهدوء والاستمرار في إدارة الأزمة وإعطاء رسائل تطمينات دون أفعال لحل عادل وشامل، وحتى زيارة بايدن ان حدثت فقط للحفاظ على مصالحه في الشرق الأوسط بالتحديد زيارة السعودية وتعزيز امن إسرائيل.
اما تعليقي عن زيارة البرلمان الأوروبي والمتمثل ب غارسيا بزعيمة التحالف الديمقراطيين والاشتراكيين في البرلمان الأوروبي وتعليقي على زيارتهم للتباحث حول الأوضاع الراهنة مع إيجاد قيادة قوية شجاعة والقصد من ذلك انهم قلقون مع من سيتعاملوا مستقبلا لذلك الاتحاد الأوروبي يشترط استمرار دعمه المالي بعمل انتخابات شاملة ولكن من المفترض أن الرئيس الفلسطيني تعزيز العمل الديمقراطي قبل فوات الاوان فهو الحل لتخفيف صراع القوى على المناصب وتخفيف حالة الفوضى ما بعد الرئيس الفلسطيني.
التعليق في الرابط الأول.