ما لا تعرفه عن آلة العزف العود…

العود:
آلة وترية موسيقية كُمثريه الشكل صندوقها عميق، تحتوي على 12 أو 14 وتراً مجمعة في 6 أو 7 مسارات.

التسمية:
جاءت تسمية العود من اللغة العربية، والعود: كل خشبة، دقيقةً كانت أَو غليظةٌ، ورطبةً كانت أَو يابسةً.

التاريخ:
إن أقدم دلائل أثرية تاريخية لآلة العود تعود إلى 5000 عام حيث وجد الباحثون أقدم أثر يدل عليه، في شمال سوريا.

المكونات:
يتألف العود من الأقسام التالية: –

الصندوق المُصوت ويسمى أيضاً القَصعة أو ظهر العود.
الصدر أو الوجه الذي تفتح فيه فتحات تسمى قمرية لتساعد على زيادة رنين الصوت وقوته.
الفرس ويستخدم لربط الأوتار قرب مضرب الريشة.
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
الأنف أو العظمة وتوضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها ورفعها عن الزند.
المفاتيح أو الملاوي وعددها 12 أو 14 مفتاحا وتستخدم لشد أوتار العود.
الأوتار وهي خمس أوتار مزدوجة ويمكن ربط وتر سادس إلى العود وحديثا يمكن ربط وتر سابع.
الريشة التي تستعمل في العزف هي التي تساعد على الرنين وهي أداة تسهل العزف عليه.
يمكن أن تستخدم ريشة مصنوعة من العاج / لأنها أفضل وتقوي الصوت كما يمكن استخدام اليدين أو أدوات أخرى للعزف.

#عود
#سما_للفنون_والثقافة