اخر الأخبارالرئيسيةقافلة القدسمنظمة همسة سماءنشاطات
نقترب من الحدث نستطيع الكشف عن المشاركين في مؤتمر قافلة القدس الثقافية لدورتها الرابعة سعادة سفير دولة فلسطين في الدنمارك البرفيسور مانويل حساسيان ومشاركة دولية اعتبارية سنقوم بالنشر تباعاً
منظمة همسة سماء الثقافة الدولية وعبر المنصة الدولية همسة نت تابعوا الحدث الاهم
تحت رعاية فخامة الرئيس محمود عباس تستمر قافلة القدس الثقافية التي اطلقتها منظمة همسة سماء الثقافة الدولية في العام 2018 من حرم جامعة القدس
من هو البروفيسور مانويل حاسسيان
مانويل سركيس حساسيان (و. 28 ديسمبر 1953 في القدس)، هو بروفيسور أرمني–فلسطيني والممثل الدبلوماسي للسلطة الفلسطينية لدى المملكة المتحدةمنذ أواخر 2005، بعد تعيينه في هذا المنصب من قبل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس
حياته
وُلد مانويل سركيس حساين في 28 ديسمبر 1953، القدس. ترك وطنه الأم لفترات وجيزة بعد انتهاء دراسته الثانوية للحصول على التعليم العالي، وحصل على بكالوريوس العلوم السياسية من الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1975، والماجستير في العلاقات الدولية من جامعة توليدو، أوهايو، الولايات المتحدة عام 1976 والدكتوراه في السياسات المقارنة من جامعة سنسناتي، أوهايو، الولايات المتحدة عام 1986.
خدم الشعب الفلسطيني وجامعة بيت لحم لخمسة وعشرين عاماً. وهو أستاذاً متميز للعلوم السياسية وكان له دور قيادي رائع في مختلف المناصب الإدارية الرئيسية في الجامعة: عميد الطلبة، عميد كلية الفنون وأستاذ كرسي قسم العلوم الإنسانية ونائب الرئيس التنفيذي طوال عشر سنوات، وفي ذلك الوقت كان أيضاً رئيس مؤتمر رؤساء الجامعات في وزارة التعليم العالي الفلسطينية ورئيس برنامج التعاون الفلسطيني الأوروپي الأمريكي في التعليم.
كان الأستاذ حساسين ممثل متميز للجامعة في وزارة التعليم العالي، وفي اتحاد الجامعات العربية، ولدى منظمات أكاديمية دولية أخرى. وكان أيضاً باحث زائر في جامعة ريمز، فرنسا؛ جامعة ڤيلانوڤا، الولايات المتحدة؛ جامعة مريلاند في كولدج پارك، الولايات المتحدة؛ جامعة ڤرمونت، الولايات المتحدة؛ إيرلهام كولدج، الولايات المتحدة؛ وجامة دبلن كولدج، أيرلندا.
بالإضافة إلى الكثير من المطالب في فترة خدمته مع المسئوليات الادارية الكبرى في جامعة بيت لحم، فأثناء عمله في جامعة بيت لحم قام الأستاذ حساسين باسهامات بحثية بارزة في مجال العلوم السياسية ونشر أكثر من 100 مراجعة، مقال وفصل، وتشمل الثقافة السياسية الفلسطينية، المجتمع المدني ومفاهيم المواطنة، انتقال المجتمع المدني الفلسطيني ودوره في تطوير التوجهات الديمقراطية في الضفة الغربية وقطاع غزة، والعدالة التاريخية والعويضات للاجئين الفلسطينيين. خدم الأستاذ حساسين الشعب الفلسطيني أيضاً كمستشار للجنة الوزارية العليا للشؤون الكنسية، وزارة التخطيط والتعاون الدولية، اليونسكو، فريق المفاوضات الفلسطيني حول التسوية النهائية للاجئين، مكتب البيت المشرقي P.L.O. في القدس ككبير المستشارين السياسين، واللجنة الوزارية للاجئين الفلسطينيين، وهيئات أخرى.
من بين الجوائز الأكاديمية، حاز أستاذ حساسين على دكتوراة فخرية من جامعة ريمز، فرنسا، ورشحه مركز التنمية الدولية وادارة النزاعات، جامعة مريلاند، لجائزة گلايتزمان الشرق الأوسط.[1][2]