ثقافه وفكر حر

من اختيارات وبقلم التربوي المتقاعد عوني عارف ظاهر ” قصة مثل ” من الأمثال : رَيِّظِنْ يا بيظ تا ييجي حمد.

كان حمد شاعر فلسطيني “حدا” يقود الافراح اثناء قدوم العروس من بلد لى بلد في يوم الايام وهو كان مشعلها بحلالي يامالي وع السبعاوية وعتابا وميجنا وكان معظم من معه من النساء اما الرجال يركبون الخيل والحمير والجمال ويتسابقون بعيدا فرحا بزفة العروس فجأة كان الألم يسري ويقطع في مصارين حمد وامعائه فطلب على الفور من احد الموجودين تسلم الزفة ويسلي من معه حتى يعود وذهب حمد لقضاء الحاجة وبقي هذا الرجل يغني حتى نفذت كل الكلمات والاهازبج التي يحفظها واعادها عدة مرات وحمد لم يأت بعد عندها طلع هذه الطلعة وهذه الجملة فقط قال ” ريظن يا بيظ تا ييجي حمد”وريظن يا بيض تا ييجي حمد ” فذهب قوله مثلا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق