خواطر

وكُنتُ مشدوهةً بكَ حد التصوف .. بقلم أماني خلف

وكُنتُ مشدوهةً بكَ حد التصوف ..
وكنتَ مشدوهاً بنفسك حد التطرف ..
كان يُخَيَلُ الَي انني اراقص رجولتك كـ عبادة حد الامتزاج فيك , حد الحيازة على شرف “شيخةَ الطريقة” لمزاجك . حد الانصهار العنيف , حد الغرق الذي لا اريد فيه اوكسيجيناً للنجاه ولاطوق تقاليد , وكانت تخيلاتي نحوك هي مرساتي و” قيد الحياة” . وفي غمرة الحلم ….
افترقنا لغياب كُنتَ تتلذذ به .
افترقنا لغياب كُنتُ اتلظى به .

اماني

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً

إغلاق
إغلاق