خواطر

المثقف الذي لا يتحسس آلام شعبه لا يستحق لقب المثقف

(أ.د.حنا عيسى)

“المثقف الانتهازي يلتزم الصمت حتى نهاية المعركة فيعلن انضمامه للأغلبية

“انني لا أعاني عقدة المثقفين لكن طبيعتي ترفض العقول التي لا تتكلم بذكاء”

ليتني طفلا لا يكبر أبداً .. فلا أنافق ولا أهان ولا أكره أحد”

(المثقف الوطني يتحمل أعباء كبيرة فيما يفسده المجتمع ويعمل على إصلاحها ولايمكن ولا يليق به كمثقف وطنى أن يكون نشاذاُ لابد أن يبتعد عن الدعوة للقبلية والمحسوبية وينادي بالقومية الوطنية وحقوق المواطنة التى يتساوى فيها المواطنين جميعً دون تمييز، لا بد أن يكون حديثه ذو أهداف وطنية ويعمل على إحياء الثقافة الوطنية  حتى لا تكون وليمة للفتن والأطماع الدولية).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق