اقلام حرةالرئيسية

فالشكر أضحى للسان لسان:”يا وطني الحزين ، حولتني بلحظة من شاعر يكتب الحب والحنين لشاعر يكتب بالسكين”(أ.د. حنا عيسى)

( سلام لأرض خلقت للسلام وما رأت يوماً سلاما ..لم يبقى عندي ما اقول تعب الكلام من الكلام .. سلاماً على كل من مر على جرحي ولم يلقي التحية..لذا، رجوت عيني أن تكف دموعها يوم الوداع نشدتها لا تدمعي .. أغمضتها كي لا تفيض فأمطرت أيقنت أني لست أملك أدمعي .. نعم، ماذا سأقرأ من شعري ومن أدبي – حوافر الخيل داست عندنا الأدبا – وحاصرتنا وآذتنا .. فلا قلم .. قال الحقيقة إلا اغتيل أو صلبا .. وعليه ، هجرت بعض أحبتي طوعاً لأنني رأيت قلوبهم تهوى فراقي .. نعم أشتاق .. ولكن وضعت كرامتي فوق اشتياقي .. أرغب في وصلهم دوماً ، ولكن طريق الذل لا تهواه ساقي).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق