(لكل كلمة أذن ، ولعل أذنك ليست لكلماتي ، فلا تتهمني بالغموض .. لأنك ، لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك ولكنك تستطيع أن تمنعها من أن تعشش في رأسك .. لهذا السبب أو ذاك ،”وطني .. ذلك الحب الذي لا يتوقف .. وذلك العطاء .. الذي لا ينضب .. أيها الوطن المترامي الأطراف .. أيها الوطن المستوطن في القلوب .. أنت فقط من يبقى حبهُ .. وأنت فقط من نحبُ .. وعلى ضوء ما ذكر أعلاه ، هناك من يتذمر لأن للورد شوكًا ، وهناك من يتفاءل لأن فوق الشوك وردة).
مقالات ذات صلة
منذ 10 ساعات