خواطر

(بحر الغرور ) بقلم الشاعرة الفلسطينية فاتن أحمد سليم حسين

بحرا تلاطمنى امواجه بينماهناك

صمت قاتل يقودني للمجهول خوفا

مريبا من عتمة الإبحار فكيف اناجي سفير

الأحلام لانجو نجاة لاجد بصيص الأمل هل ياترى

ينتظرني هناك قلب مقتول ام هو هناك تحدي كصمت

غرور ومن سيرتل مساءاتي كى ابحار عكس التيار

ليس لى خيار ياترى هل ابكي عمرا ضاع في الهوى

المغرور كثورة وفائي لذاك للزمن الغادر أيا حزن مغرورا انت فلا تتعالى لاننى انا الغرور

مقالات ذات صلة

إغلاق