اقلام حرة

أعلم أن المنافقين في الآخرة في الدرك الأسفل من النار , لكنهم في الدنيا في الصفحات الأولى من الصحف والأخبار “(أ.د.حنا عيسى)

الأكثرية الجاهلة هي التي تتحكم بالبلاد وذلك بفضل ما يدعى بنظام الاقتراع العام

الديمقراطية . لكن عندما ننتخب ، ترفض النتيجة التي ليست في صالحك !”

عندما تكون الديمقراطية هبة الاحتلال .. كيف لك أن تتعلم الحُريّة من جلادك ؟!

(استدامة الديمقراطية في فلسطين تتطلب تهيئة مناخ ديمقراطي وثقافة ديمقراطية ودعمها بالتربية والتعليم أولا وتفترض توافر حرية الرأي والتعبير ثانية ويتعين على المؤسسات الديمقراطية أن تكفل مشاركة الجميع في المجتمعات المتجانسة وغير المتجانسة على السواء وذلك من اجل الحفاظ على التنوع والتعددية والحق في الاختلاف في ظل مناخ من التسامح ثالثا.

فالديمقراطية غاية وليست وسيلة كما في عبارات الإصلاح لترقية العمل السياسي في النظام الحاكم الذي يعد بمثابة القلب إذا صلح ، صلح الجسد كله وإذا فسد ، فسد الجسد كله. لذا الديمقراطية تمثلارادة كل فرد وفق مبادئ وقيم والحكم العادل المبني على الاستحقاق والجدارة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق