بالفيديو برنامج لقاء السبت عبر المنصة الدولية همسة نت تستضيف الفنان المسرحي يوسف ابو وردة تحاوره د. فاطمة أبوواصل اغبارية

 لا شك بأن المسرح أبو الفنون التمثيلية وكان لهذا الفن قديماً دور ووجود واحترام عند الشعوب القديمة كافة ، لما يقدمهمن فائدة ( أدبية وعلوم سياسية تهم أفراد المجتمع) .

عنوان اللقاء لهذه الليلة من برنامج لقاء السبت ويسعدنا ان نستضيف الفنان يوسف ابو وردة  ليحدثنا عن المسرح فيالداخل الفلسطيني

فمن هو الفنان يوسف ابو وردة

ممثل مسرح، سينما وتلفزيون فلسطينيي اسرائيلي ولد أبو وردة في قرية الجش في الجليل، وهو الأخ الأكبر لخمسة أشقاء. في الخامسة من العمر انتقلت العائلة إلى مدينة عكا. درس يوسف في مدرسة “بيت تسفي” للمسرح.لعب الممثل أدورا في مسرح حيفا البلدي، بما في ذلك “نظرة من الجسر”، “غيتو”، “انتظارغودو”، “المساعد”، “الروح اليهودية”، “الجزيرة” “المطر الأسود”، “يوليسيس في زجاجات” “،” عطش والجوع “،” محاكمة القرد “،” رجل وامرأة واحدة “،” استيقظ، أنتم والغناء “،” السيد بوفو “المهزلة”، مدير دار “،” لعبة النهاية “. عرف لأدواره في مسلسل التحرر “هبورير” (2007-2014) ومسلسل الطاغية الطاغية الذي عرض على قناة Fx. في عام (2014) بالاضافة اللى دوره في فيلم الأرض الموعودة من اخراح عاموس جيتاي. (2004) من أهم اعماله المسرحية هي مونودراما “ابن رابعة” وهي مسرحية مؤلفة من نصوص الفنان الراحل سلمان ناطور. واخراح مكرم خوري في مسرح الميدان في حيفا (2017). كما انه لعب دور البطولة في مسلسل “عالقون داخل الشباك” في عام 2015 من اخراج علي نصار. من احدث اعماله هي مسرحية الثنائي المرح من تمثيله، بالااضافة لمكرم خوري، واياد شيتي، ومن اخراج غسان عباس (2019)

حدثنا باختصار عن مسيرتك المسرحية ؟  وهل يوجد في أراضي 48 حركة مسرحية نشيطة ؟

الفنان الممثل المسرحي يوسف ابو وردة   ماذا قدم للحركة المسرحية ؟

ما هو تاريخ ودور المسرح في حياة الشعوب؟

ما هي باعتقادِكَ أهم محطة من محطات حياتكَ ؟؟

من دفعك إلى المسرح؟ ومن الشخصية المسرحية التي تأ ثرت بها ؟

كيف تعلمت أصول التمثيل المسرحي؟ أمن الدراسة الأكاديمية أم من الخبرة والممارسة

حدثنا عن أعمالك المسرحية تمثيلاً وإخراجاً، وعن أفضلها برأيك التي تركت أثراً طيباً في جمهور  يوسف ابو وردة ؟

يرى بعض النقّاد أنَّ الدراما التلفزيونية طغت على السينما والمسرح، فألقتهما في الظل ،ما رأيك ؟

كيف ترى مستوى المسرح في  الداخل الفلسطيني ؟ وما السبيل إلى تطوير الفن المسرحي في داخله  ؟

ما أهم الأسماء التي خدمت المسرح في الداخل الفلسطيني وأسهمت في تنشيطه وتطويره ؟

إلى أي مدى يستطيع المسرح الفلسطيني  بوضعه الراهن أن يعكس هموم وآمال المواطن والمجتمع ؟ هل يجد المجتمع في مسرحه متنفساً له؟ بمعنى هل يؤدي المسرح الراهن دوره المطلوب ؟

تتعاقب على خشبة المسرح أجيال متعاقبة من الممثلين والمخرجين والمؤلفين، ما توجيهك بحكم تجربتك الطويلة في المسرح للجيل الحالي الذييقف اليوم على خشبة المسرح؟

ما يلاحظ في العمل المسرحي كما في الدراما التلفزيونية والسينما والأغنية تداخل التخصصات الفنية، فالفنان المسرحي يكون حيناً ممثلاًوحيناً مؤلفاً أو مخرجاً أو معدّاً . لماذا هذا التداخل؟ أتؤمن بالتخصص الفني؟

ما العمل الوظيفي الذي تشغله اليوم؟ وما مشاريعك الفنية في المستقبل؟