ثقافه وفكر حر

المثقف الانتهازي يلتزم الصمت حتى نهاية المعركة فيعلن انضمامه للأغلبية ” (أ.د.حنا عيسى)

انني لا أعاني عقدة المثقفين لكن طبيعتي ترفض العقول التي لا تتكلم بذكاء”

“المثقف الذي لا يتحسس آلام شعبه لا يستحق لقب المثقف !”

ليتني طفلا لا يكبر أبداً .. فلا أنافق ولا أهان ولا أكره أحد”

(الأوطان جميعاً تتكون من قوميات وأديان ومذاهب ومعتقدات كونته وتكونت فيه على إمتداد الالاف السنين فليس من المنطق أو من الممكن أن نلغى كل هذه المكونات أو نجبر أى مجتمع كان على تركها ، فالمواطنة هى ظاهرة وعلاقة اجتماعية . فالمثقف الوطني يتحمل أعباء كبيرة فيما يفسده المجتمع ويعمل على إصلاحها ولايمكن ولا يليق به كمثقف وطنى أن يكون نشاذاُ لابد أن يبتعد عن الدعوةللقبلية والمحسوبية وينادي بالقومية الوطنية وحقوق المواطنة التى يتساوى فيها المواطنين جميعً دون تمييز، لا بد أن يكون حديثه ذو أهداف وطنية ويعمل على إحياء الثقافةالوطنية حتى لا تكون وليمة للفتن والأطماع الدولية)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق