تتشرف إدارة الموقع الإلكتروني hamsat.co بنشر هذا المقال التحليلي القيّم بقلم الدكتور محمد خليل رضا، أحد أبرز الأسماء العلمية والحقوقية في لبنان والعالم العربي، أستاذ الطب الشرعي والجراحة والقانون الطبي، وصاحب الخبرة الطويلة في تحليل القضايا التي تجمع بين العلم، والعدالة، والضمير الإنساني.
يقدّم الدكتور رضا في هذا النص قراءة قانونية ومعمّقة لبند “حلّ جمعية رسالات” الذي طُرح في جلسة مجلس الوزراء اللبناني، من منظور علمي، وحقوقي، وأخلاقي رفيع، مستندًا إلى الدستور والمنطق والعدالة، بعيدًا عن الانفعال أو الاصطفاف، ليقدّم نموذجًا لما يجب أن تكون عليه الكلمة المسؤولة في زمن الضجيج
مع تحيات من إدارة الموقع
النص👇
ليّ الحق وبقوة العلم والمنطق وبالدليل السّاطع وبالقانون العادل وبالإثباتات وبالوجدان والضمير ومن نبض الحواس والخلايا والأنسجة والمشاعر والأحاسيس وبالعدل وليس استعطافاً من باب “الإنسانية” المغلّفة بالشفقة؟ بل بالإنسانية من بابها الناصع والواسع والمشبّع مئة بالمئة بقول الحق والحقيقة بحلوها ومرّها؟ّ وبالمسؤولية والصدق والرحمة والإحسان والأمر بالمعروف والواجب الأخلاقي الجيّاش الذي ينبض في الشرايين الغنية بالأوكسيجين الضروري للحياة، وليس للأوردة الغنية بدم فيه ما فيه من ثاني أوكسيد الكربون الضّار بالصحة والبيئة؟! اسمي بكل تواضع الدكتور محمد خليل رضا: (1) أستاذ مساعد سابق في مستشفيات باريس. (2) أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية. (3) أخصائي في الطب الشرعي وتشريح الجثث. (4) وعلم الضحية “VICTOMOLOGIE“. (5) والقانون الطبي. (6) والأذى الجسدي. (7) أخصائي في الجراحة العامة. (8) أخصائي في جراحة الشرايين والأوردة. (9) أخصائي في طب الفضاء والطيران “MEDICINE AERO-SPATIALE“. (10) (1)أخصائي في “علم المقذوفات والإصابات فيالطب الشرعي“
“BALISTIQUE LESIONELLE MEDICO-LÉGALE“.
(11) أخصائي في “علم التصوير الشعاعي الطبي الشرعي”
“IMMAGERIE MEDICO-LÉGALE“
(12) أخصائي في “أمراض التدخين” “TABACOLOGIE“.
(13) أخصائي في “أمراض المخدرات والمنشطات”
“TOXICOMANIE-DOPAGE“
(14) عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE“
(15) أخصائي في الجراحة البديلة “التقليدية” للشرايين والأوردة
« CHIRURGIE CONVENTIONELLE ENDOVASCULAIRE »
(16) مصنّف علمياً “A+++” في الجامعة اللبنانية.
(17) رئيس اللجنة العلمية في التجمّع الطبيالاجتماعي اللبناني.
(18) مشارك في العديد من المؤتمرات الطبية الدولية.
(19) كاتب لأكثر من خمسة آلاف مقالة طبية، طبية شرعية، علمية، ثقافية، توجيهية، إرشادية، وانتقاديةبناءة، وبحيادية مطلقة ومن دون قفازات. لكن لا تتجاوزالخطوط الحمراء.
(20) “وقل ربّ زدني علماً” – قرآن كريم – سورة طهآية “رقم 114″ – صدق الله العظيم.
(21)“ وما أوتيتم من العلم إلاّ قليلاً” سورة الإسراء“آية رقم 85″ – قرآن كريم – صدق الله العظيم.
(22)“علم الإنسان ما لم يعلم” سورة العلق “آية رقم5″ صدق الله العظيم –قرآن كريم –.
(23)……. (24) ……. (25)……
مع بعض الملاحظات في العمق
(1) هل يقبل المسؤولين اللبنانيين كُلّ في موقعه من سياسيين ورجال دين، وأصحاب فكر وشخصيات مخضرمة في القانون وعلم الاجتماع، وعلم العلاقات والقانون الدولية، وأكاديميين وجامعيين، ومعلمين ونقابيين ورؤساء جمعيات مدنية، وإنمائية، وإغاثية وبيئية و… قلت هل يقبلوا؟ أو يعلموا؟ أو يسئلوا أو يستفسروا؟ أو يستوضحوا؟.. أو يتابعوا أو يساهموا؟.. وبطريقة علمية وطبية وطبية شرعية من خلال خلية أزمة ميدانية وعلى الأرض تضم أطباء شرعيين وأخصائيين في “علم الأنسنة الطبي الشرعي” “ANTROPOLOGIE MEDICO-LÉGALE” (الذين يُحدّدون نوعية العظام بشرية أو حيوانية المصدر واستطراداً لكل منها معاييرها وألف باءها المخبرية، والنسيجية والتشريحية “ANATOMIQUE” و…) وأيضاً وأيضاً العمر العظمي لكل منها “AGE OSSEUX” وعرقها “RACE” ومدة دفنها في التراب و.. و.. . وتضّم أيضاً مندوبين من وزارة الصحة اللبنانية ووزارة العدل اللبنانية، ووزارة الداخلية والبلديات اللبنانية و.. متواجدين على الأرض لإعطاء شرعية طبية، وعلمية وقانونية ومهنية، وضميرية، وإنسانية، ومهنيةللتعرّف على الجثث، والأشلاء، والأطراف المبتورة، والعظام، والهياكل العظمية وتحديداً لجهة فحص الحمض النّووي “D.N.A” لكل منها وتحديداً وليس (خبط لزق؟!) لشهداء لبنانيين سقطوا قبل سنة خلال الحرب الإسرائيلية المدمّرة على لبنان في أيلول “سبتمبر” عام 2024. لأن تعريف الجثة في لغة الطب الشرعي “CRÂNE + POST CRÂNE” يعني رأس (جمجمة، وجه) وباقي الجثة دون زيادة أو نقصان وحتى عظام الأيدي والأرجل من الجهتين). وهذه من ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!
(2) وعطفاً على الفقرة السابقة كنا نشاهد أن من يقوم بانتشال ما تبقّى من الجثث والعظام، والأطراف والرؤوس و.. و.. هم من المسعفين، ومن رجال الدفاع المدني (وأحياناً أهالي الشهداء والجيش وسكان القرى و..) ويتّم لفّ الجثامين أو ما تبقّى منها بأكياس من النايلون القوي مع سحاب طويل ونقلها إلى مستشفيات المنطقة لأخذ عيّنات الحمض النّووي “D.N.A” بطريقة الله الذي رفع السماء بلا عمد يعرف “مصداقية”؟؟؟؟ النتائج؟ لأننا نعتمد من مصدر واحد، هو المصدر اللبناني من مستشفيات المنطقة. لكن المنطق العلمي والطبي والطبي الشرعي، والقانوني والضميري والمهني، والوجداني يميل وبقوة إلى أخذ نموذجين من كل عيّنة وإرسالها إلى مختبر رقم “واحد” داخل لبنان، ومختبر رقم “اثنين” خارج لبنان، لمقارنة النتائج؟! وهذا كما يُقال لم ولن يحصل؟! والله الحنّان المنّان يعرف إلى أين تتجه الأمور؟!.
سبق أن أرسلت شخصياً أنا الدكتور محمد خليل رضا رسالة إلى فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزيف عون في هذا الإطار. ونشرت في جريدة اللواء اللبنانية بتاريخ 16 كانون الثاني “جانفي” 2025 (راجعوا الأرشيف لمن يهمه الأمر)ولتاريخه لا جواب؟؟ سامحه الله؟!..
وهذه أيضاً بعض الملاحظات في العمق؟!
(3) أسئل المسؤولين اللبنانيين كُلّ في منصبه وبكل محبةٍ وكمواطن أولاً، ومتعلم ثانياً، ومثقف ثالثاً، وإنسان رابعاً و.. و.. و..اثني عشر.. أليس ملف التعرّف على الجثث ورفاتها وما تبقّى منها له الأولوية والأفضلية، وللضرورة القصوى والمُلحّة، والضاغطة، والإنسانية والقانونية والأخلاقية والضميرية، والوجدانية و… بأن يُدرج وعلى جدول أعمال مجلس الوزراء كبند أساسي ورئيسي ومهم جداً جداً ويكون أول بند يُدرج ويُدرس مع أصحاب الخبرة مع احترامنا للسادة الوزراء وجميع الحاضرين والمشاركين معلوماتهم في الطب الشرعي وأخواته متواضعة جداً جداً؟ أكرّر بند رئيسي وأساسي وليس بند من خارج جدول الأعمال ولا يتّم “تهريبه” وإسقاطه في لحظتها من باب؟! الله أعلم بما في النوايا؟!!
وهذه أيضاً وأيضاً من ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!.
(4) أسئل وأكرّر وللمرة ترليون وبجميع لغات العالم ومن باب “ناقل الكفر ليس بكافر”؟ ما هي أولويات مجلس الوزراء اللبناني وفي ظل “وزوزة المسيّرات الإسرائيلية“ في بيروت والضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب والبقاع وجغرافيا أخرى في لبنان، ناهيك عن مشاهد الدمار لقرى بأكملها بيوتها ومساجدها وكنائسها، ومدارسها وبلدياتها وحتى المؤسسات والمباني لذوي الإعاقة كما حصل في بلدة عيتا الشعب وغيرها من القرى… وجميعها سُوّيت بالأرض. وماذا عن أحوال المواطنين هناك وتأمين مساكن لهم والبنى التحتية والأمن الصحي والغذائي والنفسي، والبيئي بأن يتنشقوا هواء صافي وغني بالأوكسيجين ولا برواسب وخيرات القنابل من فوسفورية، إلى كيميائية إلى جرثومية إلى فيروسية (الله أعلم؟!).. إلى عنقودية ولتاريخه مموّهة ومدفونة في التراب في العديد من القرى والبلدات. أليس كل ما ذكرت يا سادة يا كرام ويا محترمين هي مسائل مواضيع تستحق وفوراً معالجتها بقوة المنطق والقانون واللُحمة الوطنية والمواطنة الصالحة “وصلة الرحم جغرافياً وديموغرافياً وأخواتها؟؟؟؟..”وإدراجها كبنود أساسية ومهمة ومصيرية وإنسانية ووطنية مئة بالمئة على جدول مجلس الوزراء؟ وهذه أيضاً وأيضاً من ضمن ومن صميم بعض الملاحظات في العمق؟!
(5) لكن الغريب والمستهجن والمُقلق والغير منطقي والمُستغرب أن قوى الأمن وبعديدها وبلباسهم الرسمي، وجرافاتهم وكميوناتهم، “ووهرتهم” وتطبيقهم للقانون (بالقاف؟!) ويهدموا لهم البيوت والإنشاءات والأعمدة، والسقوف والباطون، والتصوينة، وحيطان الدعم (ولست أدري إذا لحق الأمر بمباني وغرف لدور العبادة وملحقاتها…) جرّاء ومن مخلفات الحرب الإسرائيلية المدمّرة على لبنان قبل سنة. وهذه البيوت والمباني هي لساكنيها من مواطني هذه القرى المنكوبة. يُهدموها بحجة لا يوجد ترخيص؟!!!
وهذه أيضاً وأيضاً من ضمن وفي صميم بعض الملاحظات في العمق؟!
(6) وعطفاً على الفقرة السابقة وما سبقها وسيليها أليس من واجب الدولة اللبنانية أن تعيد بناء وإعمار وترميم و.. وإعادة هذه القرى والبلدات والواقعة جغرافياً وعقارياً ضمن الدولة اللبنانية وبجغرافية متنوعةقلت أليس من واجبها أن تعمّر هذه القرى والمباني والمدارس، والبلدات ودور العبادة أجمل مما كانت، وتحترم على الأقل مشاعرهم وأحاسيسهم وخواطرهم وظروفهم النفسية والنفسانية و”السترس” “STRESS” و”متلازمة السترس بعد الصدمة” “SYNDROME de STRESS POST TRAUMATIQUE” والتي أصابتهم بدوز معين ومنسوب هذا الدوز والمضاعفات التي ستحدث لهم لاحقاً تكون مقلقة ومزعجة وربما خطيرة جداً لأنه ضمن أمراض وعوارض وألف باء السترس ومتلازمة السترس بعد الصدمة، الانتحار “SUICIDE” ومحاولات الانتحار “TENTATIVE de SUICIDE“وإن حصلت هكذا حالات ونتيجة الجو النفسي والمعيشي الضاغط ومناظر الأبنية المهدّمة مع المحلات والمؤسسات وقوى الأمن اللبناني كما يُقال في الإعلام تهدم هكذا منشآت بحجة عدم وجود رخصة في هذا الإطار فإن حصل ذلك لأحد أبناء هذه القرية أو تلك من القرى المنكوبة والتي سُوّيت أغلب منازلها وأبنيتها ومحلاتها ومدارسها ومؤسساتها بالأرض؟ وانتحر “فالعلاقة السببيّة” هنا واضحة وجليّة بين موت هذا الشخص وبين ما أقدمت عليه القوى الأمنية اللبنانية واسمها باللغة الفرنسية “LIEN de CAUSALITÉ” يُحاسب عليها القانون لأنه وعلى ما أعلم وبالقانون هناك أسباب تخفيفية وثغرات متنوعة لصالح هذا المواطن أو ذاك ومنها على سبيل المثال الضحية كان يرمّم منزله وسقفه، وجدران بيته الذي هدّمتها وقصفتها إسرائيل خلال الحرب وهذه ملكه ويبني على أرضه وليس على أرض جاره؟!.
وهذه أيضاً وأيضاً في صلب ومن ضمن وفي لُبّ بعض الملاحظات في العمق؟!!
(7) وعطفاً على الفقرة السابقة وسواها كان المطلوب من الدولة اللبنانية أن تستميت وتجاهد وتكون سخيّة في إعادة إعمار المنازل والمحلات، والمؤسسات على أنواعها وأن تُسهّل ذلك وبشتى الوسائل وأن لا تنتظر الدول المانحة وأخواتها والتي تشترط مثلاً نزع سلاح حزب الله؟! وأمور أخرى.. وهذه ضمن الملاحظات في العمق؟!!!! وألاّ نعطي “باس” لهذا المواطن أو ذاك للهجرة وتفريغ جغرافية المناطق وهذا لصالح إسرائيل؟!
(8) لكن بالله عليكم سمعنا بالأمس في جلسة مجلس الوزراء عن إنشاء مُجمّع حكومي؟!.. وهذا الاقتراح أو مجرّد لفظه على الإعلام يتطلّب أموالاً وتجهيزات وأماكن، وميزانية حرزانة (ربما تشفط من جيوب المواطنين بأكثر من فذلكة وهندسات مالية مع تحياتنا إلى “T.V.A“؟؟؟؟) وحرس إضافي ليلاً نهاراً ومواقف للسيارات والمواطنين ومولدات كهربائية إضافية تكون جاهزة إذا ما انقطعت الكهرباء في أي لحظة ومفروشات، و.. تليق بالوزراء والمستشارين، وبوسائل الإعلام، وقاعات استقبال، وضيافة ماكنات لتحضير القهوة والشاي والنسكافه ومطابخ وبرادات وبوفيه وأخواته ضمناً مشروبات غازية وأنسباءها وعصائر، وضيافة لبنانية تراثية أصيلة. وعقد اجتماعات و”خبصة كبيرة”؟! (مشّ وقتها هلق؟!!)… فحدا يسمعنا؟!
وهذه أيضاً وأيضاً من ضمن وفي صميم وجوهر ولُبّ بعض الملاحظات في العمق؟؟؟!
(9) وأيضاً وأيضاً يا جماعة وعطفاً على الفقرة السابقة لغاية البارحة المحاميين وموكليهم وكُتّاب العدل، والمواطنين، والموظفين في قصور العدل، و.. غيرهم لإنجاز معاملات رسمية وقانونية كانوا كما يُقال باللغة العامية والشعبية اللبنانية “بيتوحّموا؟؟؟؟” لكي يجدوا بالسراج والفتيل طابع لهذه المعاملة أو تلك؟!.. وبدكم تعملوا “مجمع حكومي؟!” (الله وأكبر؟؟؟؟..) إنه فعلاً “سكيزوفرانيا” ما نسمع في لبنان وبصورة جدية ورسمية وفي الإعلام؟!! فيا مغيث؟! عيش كثير؟!.. بتسمع كثير؟!.. وهذه ضمن الملاحظات في العمق.
(10) لفت نظري في جلسة مجلس الوزراء بالأمس وضمن جدول أعمال مجلس الوزراء اللبناني حوالي عشرة بنود، البند الثاني هو يتعلّق بسحب ترخيص “جمعية رسالات” وذلك على خلفية كما يسميها الإعلام اللبناني واقعة الروشة؟!.. ولاحقاً قيل في الإعلام أن رئيس الحكومة اللبنانية الرئيس “نواف سلام” نجح في تحويل جلسة مناقشة حادثة الروشة إلى نقاش مؤسساتي هادئ ولهذا قرر سلام عدم التصويت على حل “جمعية رسالات” رغم رفع تسعة عشر وزيراً يدهم لصالح ذلك وفضّل أن يكون ذلك استمزاجاً للرأي؟!
(11) أسئل ومن ضمن الملاحظات في العمق هل قرار رئيس الحكومة نواف سلام نابع بطريقة أو بأخرى من هذه الزاوية أو تلك ومن عندياته؟! أو أنه سمع تهديداً كما يُقال “مبطّن” من نواب ومسؤولي حزب الله؟ ولهجتهم كانت ذات نبرةحادّة وغير مألوفة وتكلموا بأسلوب أول مرة نسمعه وبهذه اللهجة منهم؟!. يعني ويستنتج وبالملموس أنه كما يُقال باللغة الشعبية اللبنانية “الحديدة حامية؟!“ أم كانت“قنبلة صوتية ودخانية” من هؤلاء النواب والمسؤولين لمعرفة مدى تأثيرها على الشارع اللبناني؟! وعلى المسؤولين كلّ في موقعه؟! وهذا كان ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!
(12) وعطفاً عن الفقرات السابقة وربما التقارب “الإيراني السعودي” أو “السعودي الإيراني” لا يسمح لمناصريهم في لبنان من رسميين وقادة، ونواب ووزراء وبيئة و”شارع بشارع” و… أن يكون دعسة ناقصة في هذا المجال؟! فكانوا “ظباط إيقاع” الميسترو في الظل؟! وأتّت أكُلُوها المقررات في مجلس الوزراء لجهة تعليق عمل “جمعية رسالات” “بطريقة مشلبنة” ومحبوكة بخيوط السجادة العجمية والتي فوقها سيضعون منسف الكبسة السعودية وبهاراتها وسبع بهاراتها والرز البسمتي نخب أول؟! من يعلم الله أعلم؟! وهذه ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!
(13) أو ربما الحكومة اللبنانية وبذكاءوخبرة “ودهاء دبلوماسي موزون؟!” “سلّفت“ الحزب (حزب الله؟!) وأعطته “باس” “PASSE” (ليطريها؟!) مع الحكومة اللبنانية في موضوع حساس ربما سلاح المقاومة وأخواته؟! وليسجّل نقاط لتنفيس الاحتقان في الشارع؟! (ربما الطائفي؟؟؟؟) لأنه صدى عبارة “الشارع بالشارع” كانت تتردّد منذ وقت بعيد؟ وأيضاً ليس ببعيد؟ ولغاية الأمس كانت الأجواء مشحونة وفي كل الاتجاهات وموتسيكلات هذا الفريق أو ذاك وانطلاقتها كانت تنتظر كلمة السرّ والشيفرة المدمّرة بعبارة “هيهات منّا الذلة”؟! من تحت الجسر في منطقة “M” أو التجمع في جغرافية “T” أو.. أو وشظاياها ستمتد إلى باقي المناطق اللبنانية؟! مع ما يترافق ذلك من استنفار أمني ونزول القوى الأمنية إلى الشارع بآلياتها وكميوناتها وحشد بعضها على خطوط التماس وطلوع ونزول والجيش اللبناني والقوى الأمنية الأخرى بعضها “منهك” جسدياً؟! ومالياً مع غلاء المعيشة ومصاريف المدارس والحياة اليومية والمازوت والبنزين والطاقة وأخواتها، وبعضهم يعمل لكي يعيل أسرته ويدفع أجرة المنزل شهرياً، وراتبه حوالي مائتي دولار أمريكي بعضها تبرعات من باب من مال الله يا محسنين؟! قلت يعمل دوامين وكان الله في العون؟! وكلهم أبناء الوطن فالجندي من هذه الطائفة أو تلك سيقف ربما وحتماً وذات مرة في وجه أخيه وجاره وربما أستاذه في الشارع أو هنا وهناك.. ويحصل ما لا يُحمد عُقباه إن أُعطيت لهم الأوامر؟! من القيادة؟!!. فيا مغيث؟! وهذه ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!!!.فتنفيس الاحتقان فعل فعله مع لمسات خارجية وطال عمرك يا خُويا العزيز وسلمك الله؟!!
(14) لكن بالله عليكم وبربكم وبماذا تعبدون نسألكم يا جماعة ما هي أولويات مجلس الوزراء والحكومة اللبنانية؟! (العناد في تتبّع من وراءحادثة الروشة؟ أو حلّ جمعية “رسالات” التابعة ربما وحتى العظم لنشاطات حزب الله من الزاوية الفنية والإنشادية والإعلامية وأخواتها؟؟!.. أو حلّ مشاكل اللبنانيين من كافة المواضيع المعيشية والصحية، والأمن الغذائي والأمن البيئي، والحدّ من الهجرة والمشاكل اليومية ذات طابع أمني؟! ربما جسّ نبض وبروفه من باب والآتي أعظم؟!.
وإيصال الرجل المناسب إلى المكان المناسب وليس بالتوارث هذا المنصب من “X” إلى جيّنات “GENES” “Y” وهكذا.. وماذا عن الخروقات الإسرائيلية للبنان براً وجواً وبحراًوعدّاد الخروقات يقّترب من خمسة آلاف خرق؟؟؟؟ وهذه ضمن الملاحظات في العمق.
(15) وماذا عن السرطانات في لبنان وتصنيف لبنان عالمياً في هذا الإطار هو الأول في العالم. فقد نشرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية يوم الأربعاء 24 أيلول “سبتمبر” 2025 تقريراً استند إلى دراسة حديثة في مجلة “LANCET” الطبية أشارت إلى أن لبنان يحتل المرتبة الأولى عالمياً في نسبة الإصابة بمرض السرطان؟ مع تسجيل ارتفاع في معدل الوفيات بنسبة 80 بالمئة (ثمانون بالمئة) خلال السنوات ال33 الماضية حيث ارتفع من “1,55” إلى “117,3” وفاة لكل 100 ألف (مئة ألف نسمة) بين أعوام 1990 –2023. وأسئل الجميع أليس هذا يجب أن يُدرج على جدول مجلس الوزراء كبند مهم جداً وضروري لإيجاد سُبل الوقاية وأخذ كافة التدابير والاحتياطات لمعالجة هذا الأمر. وكي لا يهرب المستثمرين والسواح العرب والأجانب خلال مواسم السياحة والاصطياف والتسوّق والتزلج على الجليد وبعضهم يقومون إلى زيارات ترفيهية في النوادي الليلية؟! وفهمكم كفاية “لكي يتونسوا”؟! فيا مغيث؟!!
(16) وخلال انعقاد مجلس الوزراء بتاريخ الأمس الثلاثاء 6 تشرين أول “أكتوبر” 2025 حصلت مجزرة في بلدة زبدين قضاء النبطية في جنوب لبنان حيث قصفت إسرائيل سيارة مدنية واستشهد الزوج والزوجة (رحمهم الله) ولحمهم تطاير مع أنسجة أطرافهم وبقايا جماجمهم وأحشاءهم؟!.. بالله عليكم مشهد ومنظر كهذا مفجع ومُحزن وخطير جداً لا يستدعي من الحكومة اللبنانية رفع جلسة مجلس الوزراء إلى موعد آخر احتراماً لأرواح هؤلاء الشهداء المظلومين. وهذه أيضاً وأيضاً ضمن الملاحظات في العمق؟!!
(17) وكما علمنا وفي الكواليس أن مجلس الوزراء والوزراء (بعضهم) كان النقاش محتدماً من أجل مطمّر “الجديدة” (في جبل لبنان) والذي أخذ حيّزاً كبيراً من النقاش؟! (والهروب إلى الأمام كما تقول الحاجة أم حسين وعلى الطريقة اللبنانية؟!!) ويا جماعة سقط شهيدين لبنانيين (من قرية كفركلا وزبدين) وهم شهداء مجزرة سيارة “زبدين” الزوج والزوجة (رحمهم الله) وتتكلمون سامحكم الله عن النفايات والمطمر، وحرق النفايات والحلول و.. احترموا قدسية ما معنى الشهادة، والله يصبّر أهلهم وعائلاتهم وأصدقاءهم ومحبيهم ويكون مثواهم الجنة؟! ورحمهم الله. ورحم الله جميع الشهداء اللبنانيين لأن الشهادة والموت هو خط أحمر وبالخط العريض. وهذه كانت ضمن الملاحظات في العمق؟؟!
(18) واستطراداً لكن يجب أن تقال لو إسرائيل قصفت عن طريق الخطأ في إحدى جغرافيات لبنان رعايا أجانب ومنهم من قتل على الفور وآخرين سقطوا جرحى؟!.. ربما وخلال انعقاد مجلس الوزراء تحمّس بعض الوزراء إلى الإيعاز لمن يهمه الأمر بتعليق الجلسة أو تأجيلها والطلب فوراً بنقل المصابين جواً إلى أقرب مستشفى ونفقة معالجتهم واستشفاءهم على حساب الدولة؟! كما تقول التسعينية “أم علي الرضا” الجنوبية وهي أم لثلاثة شهداء ومعاقين في المنزل؟!.. وما في حدّا من الدولة بيسأل عنّا (وبدون تعليق؟!) فهل أضيفها إلى بعض الملاحظات في العمق؟!
(19) وللتاريخ أذكّر الجميع وضمناً التسعة عشر وزير ووزيرة الذين رفعوا أيديهم بالتصويت في مجلس الوزراء الذي عُقد بالأمس في قصر بعبدا لصالح حلّ “جمعية رسالات” أن حزب الله وكلمة حق تقال ولكن من باب الوفاء وللتاريخ لم يكن “عاطلاً” مع طوائفهم والجميع يتذكر أن سماحة الأمين العام لحزب الله السيد الشهيد السعيد حسن نصر الله رضوان الله عليه تنازل عن حصة وزارية هي للطائفة الشيعية وأعطاها إلى أحد السياسيين وهي وزارة الشباب والرياضة (وهو حالياً نائب حالي ووزير سابق ويكوّع ميكروسكوبياً؟! بقضية سلاح الحزب؟؟) والمفارقة أن أحد الوزراء من نسله وربما من “جيّناته” صُوتت لحلّ “جمعية رسالات”؟ أسئل أهكذا يكون الوفاء؟!! “وردّ الجميل”؟! إضافة إلى وزراء آخرين سهّل لهم الكثير والكثير وما بدي افتح وكرّ الدبابير؟؟.
(20) وعطفاً على الفقرة السابقة أؤيد حرفياً ما قاله سيادة اللواء والنائب الحالي جميل السيد (أبو مالك) وهذا ليس بالسر بل قيل في الإعلام وأنقل الخبر للأمانة العلمية “على حزب الله أن ينشر فوراً لائحة بأسماء السياسيين والإعلاميين والقضاة والضباط وغيرهم الذين تلقوا منه موازنات وأموالاً ومنافع وظيفية وخدماتية واستفادوا بسمسرات وحمايات وغيرها على مدى سنوات عديدة وهذا النشر ليس انتقاماً من هؤلاء الذين انقلبوا عليه بل نصيحة لمن يستخدمهم اليوم بأن الذين اغتنوا وخانوا هنا سيخونونك هناك…”
← أضيف عليها أني شخصياً “مين بده يحط عيّنه بعيون الثاني؟؟؟”.
(21) ربّ من يسئل التبرعات والهبات التي تُقدّم من بعض دول العالم إلى المتضررين في الحرب على لبنان من قبل إسرائيل والتي مضى عليها سنة تقريباً؟! أين هم؟! وهل تصل كاملة إلى مستحقيها؟! بأمانة؟! وإخلاص “وزيّ ماهيّه” دون زيادة أو نقصان؟! لكن طيف “وشبح” وغموض مصير ال13 مليار دولار المخصصة إلى لبنان من الدول كهبات ومساعدات لضحايا عدوان تموز 2006 أين هي؟! الله الذي رفع السماء بلا عمد يعرف دهاليزها وتضاريسها بحلّوها ومرّها وقطّرها (القطر يستخرج من السكر المغلي يضاف عليه أحياناً ماء الورد أو ماء الزهر ويصنع في بعض الحلويات؟؟!) ولا نريد أن نحركش وكرّ الدبابير كما يقول الحاج أبو حيدر التسعيني فهل نضيفها إلى بعض الملاحظات في العمق؟!
(22) سمعنا في الإعلام اليوم الخميس 9 تشرين أول “أكتوبر” 2025 أن هناك عدّادات ذكية إسرائيلية كهربائية مزودة بشرائح كشرائح الهواتف الذكية تعمل وتحت مسمّى “بث تجريبي” وشاهدنا فيديو بالصوت والصورة عن عمل هذه العدادات الإسرائيلية. ومركّبة وتعمل في الأراضي اللبنانية. وليس في مكان آخر؟! السؤال ألا يستحق ذلك وكعلم وخبر لتحرّك الأجهزة الأمنية والقضائية لإيقاف ذلك؟! ويكون بند على جدول مجلس الوزراء أسوة ببنّد “حلّ جمعية رسالات” أفيدونا بذلك أفادكم الله؟؟!. كي لا يُفسّر ذلك تطبيع لبناني إسرائيلي (والعياذ بالله؟؟) كهربائياً؟! لأنه هذا ليس بالسّر سمعنا الكثير من هذا الكلام سرّاً وعلانيّة وحتى في المجالس الخاصة والتي ينقلها الموفدين العرب والأجانب إلى الجانب اللبناني بطريقة أو بأخرى؟! (أتمنى أن أكون مخطئاً وكما يُقال باللبناني الدارج “من تمكّم لأبواب العرش” لكن أضيف على ذلك “ما في دخان إلاّ ما وراءه نار”؟! حتى في مختبرات الكيمياء والفيزياء؟!) فحدا يسمعنا؟! ويا مغيث؟! ألطف وارحم عبادك الأحياء منهم والأموات؟!
(23) سبق أن كتبت أنا العبد الفقير الدكتور محمد خليل رضا مقالة تحت عنوان “إضاءة صخرة الروشة في بيروت بصور السيدين نصر الله وصفي الدين؟ وانتبهوا أيها المسؤولين اللبنانيين إلى كلمة التصعيد في “الطب النفساني” مع بعض الملاحظات في العمق؟؟)
(24) ومقالة لي شخصياً أنا العبد الفقير أيضاً وأيضاً الدكتور محمد خليل رضا وهي بعنوان “هل المسؤولين اللبنانيين والوسطاء وغيرهم تمعّنوا وقرأوا جيداً مضمون القرار الدولي لوقف الحرب في لبنان؟!”. وماذا عن تقصير الطرف؟! بدل بتره؟!! مع بعض الملاحظات في العمق؟!.وقبلها بأسبوع حصلت مجزرة في بنت جبيل راح ضحيتها عائلة من خمسة أشخاص بما فيهم أطفال ووالدتهم لتاريخه تعالج في إحدى مستشفيات بيروت، وبالأمس اغتالت إسرائيل مهندسين في الجنوب وغيرهم يتم اصطيادهم بالمسيّرات وربما يكونوا أبرياء وإسرائيل تقول قضينا على عنصر أو أكثر من فرقة الرضوان التابعة لحزب الله؟!!! مع بعض الملاحظات في العمق؟!وهاتين المقالتين نُشروا في موقع “همسة سماء الثقافة” في الدنمارك. قبل أسبوع، وقبل أسبوعين في نفس الموقع راجعوا الأرشيف.
(25) وبمضمون هاتين المقالتين أُنهي هذه المقالة المتواضعة فحدا يسمعنا؟! اللهم إنّي قد بلّغت؟!.. لكن أنا العبد الفقير لله ضمن إمكانياتي أتمنى أن تكون متواضعة؟!
“ولا يُكلّف الله نفساً إلاّ وسعها” آخر سورة البقرة آية رقم “286” – قرآن كريم –صدق الله العظيم.
(26) أختم في النهاية لأقول وأنا أكتب هذه المقالة مساء يوم الثلاثاء 7 تشرين أول “أكتوبر” 2025 استهدفت مسيّرة إسرائيلية مقهى في وسط “حولا” (قرية جنوبية حدودية) للمرة الثالثة والرابعة والخامسة. والمشاهد التي شاهدنا على الفضائيات المحلية والعالمية. المكان وحواليه من المنازل والمؤسسات سُوّيت بالأرض؟!.
كانت قد استهدفت محيطه قبل أيام بقنابل صوتية؟! أسئل المسؤولين والوزراء والنواب والشخصيات ورجال الدين من كافة الطوائف ألاّ يسمّى ذلك خرق للسيادة اللبنانية؟ وكفى؟؟؟ وكفى؟؟؟ وبكافة لغات العالم؟! وهل أضيفها إلى بعض الملاحظات في العمق؟؟؟
ألا يستحق هذا الخبر المؤسف والمسّ بالسيادة اللبنانية وسقوط الضحايا من شهداء رحمهم الله وجرحى شفاهم الله، ومعاقين عافاهم الله قلت هكذا أخبار مؤسفة وقاهرة وحزينة ألاّ تستحق أن تُدرج على جدول مجلس الوزراء وكبند رقم “X” أسوة بند يتعلق بحل “جمعية رسالات” فيا مغيث؟ فحدا يسمعنا؟!.
(27) ألا يستحق جنوب لبنان عقد جلسة أو جلسات لمجلس الوزراء على أنقاض الأبنية المهدّمة والتي سُوّيت بالأرض. وتكون بمثابة “شوك إيجابي” “CHOC “+”” لأهالي الجنوب لكي يرجعوا إلى قراهم وبلداتهم وأن الدولة مهتمة فينا وأتت إلى عندنا.. ساعتها أدرجوا على جداول مجلس الوزراء.. أنتم وضميركم؟! ووجدانكم، ومشاعركم؟ وأحاسيسكم وحسّكم الوطنيولُحمتكم الوطنية؟! فهل تفعلوها؟! يا شاطرين؟!
الدكتور محمد خليل رضا
خاتمة من إدارة الموقع
تُثني إدارة الموقع على الطرح المتوازن والعميق الذي قدّمه الدكتور محمد خليل رضا، والذي جمع بين الدقّة الأكاديمية، والإحساس الإنساني، والمسؤولية الوطنية.
هذا المقال ليس مجرّد قراءة في حدث حكومي، بل وثيقة فكرية تذكّرنا بأنّ العدالة لا تُصان إلا حين يُحترم القانون، وأنّ الإنسانية ليست شعارًا يُستدرّ به العطف، بل التزامًا بالحق والحقيقة مهما كانت مرّة.
كلّ التقدير للدكتور محمد خليل رضا على هذا الإسهام الراقي والهادف، وإدارة الموقع تؤكد أنّ نشر هذا المقال يأتي دعمًا لحرية الفكر، وتشجيعًا للكتابة الجادة المسؤولة التي تحترم عقل القارئ وضميره
(1) أستاذ مساعد سابق في مستشفيات باريس (فرنسا).
(2) أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية.
(3) أخصائي في الطب الشرعي وتشريح الجثث.
(4) أخصائي في “علم الجرائم” “CRIMINOLOGIE“
(5) أخصائي في “علم الضحية” “VICTIMILOGIE“
(6) أخصائي في “القانون الطبي” “DROIT MEDICALE“
(7) أخصائي في “الأذى الجسدي” “DOMMAGE CORPORELE“
(8) أخصائي في “الجراحة العامة” “CHIRURGIE GÉNERALE“
(9) أخصائي في “جراحة وأمراض الشرايين والأوردة”
“CHIRURGIE VASCULAIRE“
(10) أخصائي في “جراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE“.
(11) أخصائي في “الجراحة المجهرية الميكروسكوبية” “MICRO-CHIRURGIE“.
(12) أخصائي في “علم التصوير الشعاعي الطبي الشرعي”
“IMMAGERIE MEDICO-LÉGALE“
(13) “أخصائي في طب الفضاء والطيران””MEDECINE AERO-SPATIALE“
(14) أخصائي في “أمراض التدخين” “TABACOLOGIE“.
(15) أخصائي في “أمراض المخدرات والمنشطات”
“TOXICOMANIE-DOPAGE“
(16) أخصائي في “علم المقذوفات والإصابات في الطب الشرعي”
“BALISTIQUE LESIONELLE MEDICO-LÉGALE“
(17) مصنّف علمياً “A+++” في الجامعة اللبنانية.
(18) مشارك في العديد من المؤتمرات الطبيةالدولية.
(19) كاتب لأكثر من خمسة آلاف مقالة طبية، وطبية شرعية، علمية، صحية، ثقافية، إرشادية، توجيهية، انتقادية، وجريئة ومن دون قفازات وتجميل وتلامس أحياناً الخطوط الحمراء لكن لا نتجاوزها.
(20) رئيس اللجنة العلمية في التجمّع الطبي الاجتماعي اللبناني.
(21) حائز على شهادة الاختصاص العليا المعمّقة الفرنسية “A.F.S.A“.
(22) عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة وأمراض الشرايين والأوردة”.
(23) عضو الجمعية الفرنسية للطبّ الشرعي وعلم الضحية، والقانون الطبي والأذى الجسدي للناطقين عالمياً بالفرنسية.
(24) عضو الجمعية الفرنسية “لطب الفضاء والطيران”
“MEDECINE AERO-SPATIALE“
(25) عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض التدخين” “TABACOLOGIE“
(26) عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض المخدرات والمنشطات” “TOXICOMANIE – DOPAGE“
(27) عضو الجمعية الفرنسية “للجراحة المجهرية الميكروسكوبية”
“MICRO-CHIRURGIE“
(28) عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE“
(29) المراسل العلمي في لبنان لمجلة الشرايين والأوردة للناطقين عالمياً بالفرنسية.
(30) واختصاصات أخرى متنوّعة…
(31) “وقل ربّ زدني علماً” سورة طه آية “رقم 114” – قرآن كريم – صدق الله العظيم.
(32) “وما أوتيتم من العلم إلاّ قليلاً” سورة الإسراء“آية رقم 85” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
(33) “علم الإنسان ما لم يعلم” سورة العلق “آية رقم 5” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
(34) خريج جامعات ومستشفيات فرنسا (باريس – ليون – ليل)
” PARIS-LYON-LILLE“
لبنان – بيروت
1