من بين رماد السنين
وركام الأيام
تنبتُ ،،،،
بذرةُ أمل
كتمامِ ،،،،،
زوايا البنيان
يورقُ علمٌ
بألوانه الأربعه
شأُشْهِدُ ،،،،
السماء السابعه
اننا
اسطورةُ الفينيقِ والعنقاء
ان دامت المصالحة
” يوسفُ أيُّها الصِديقُ افتنا “
هل ستنتهي
نارُ ،،،،،
سبعِ سنواتٍ عجاف ؟ !
وسندخلُ جنةَ الوفاقِ
بالسنةِ الثامنه ؟!
دلال عتيق
31/5/2014