صرّحت مادلينا العروس بسعادة “وجدت في طارق ما لم أجده في رجل غيره… طويل و قوي شديد الحنانٌ ، والاهتمام ، شخصية تجعلني أشعر وكأنني تزوجت بطلاً خارقًا
“لا يكتفي بأن يشاركني تفاصيل يومي، بل يعرف كيف يُدخل السرور إلى قلبي عدة مرات يومياً بطريقته الفريدة
كأن قلبه خُلق ليرى سعادتي أولًا، وكأن بيننا لغة لا يفهمها أحد سوانا حين ينظر إليّ، أشعر أن العالم يتوقف لحظة، فقط لأحسّ بذلك السلام العميق الذي لم أذقه من قبل.
هو ليس فقط زوجي… بل صديقي، وسندي، والنبض الذي يمنح لحياتي معنى كل يوم معه هو بداية جديدة لحكاية حب لا تنتهي حبّ كتب بطعم بشرته التي مثل الشيكولا اللذيذة ، أشعر أنني أكثر النساء حظًا، لأنه اختار أن يكون عالمي، وقراري، وموطني الأبدي ؛ وحين أضع رأسي على صدره، أعلم يقينًا أنني وصلت…
إلى حيث لا خوف، لا وجع، لا وحدة. فقط حب
