منوعات

عاد وفاجأني بما فعل .. الجزء الثاني والأخير

مرت 3 سنوات على فراقنا ،في يوم ميلادي ال 20 طرق باب البيت ،ذهبت لأفتح..دقات قلبي تسارعت أحسست باحساس غريب إلى اليوم لا أستطيع وصفه،، نعم إنه هو .. تالله هو ، الذي أحبه قلبي عاد وهذه المرة كان قاصدا الحلال،كان أجمل لقاء في حياتي ..

أحسست وكأن ة قد عادت إلى مكانها.. لا زال نفسه ! ابتسامته ! نظرته لي لم يتغير شيئ ..سوى أنه ازداد طولا واصبحت لديه لحية..
تقول:
وافقت و تزوجنا وفي ليلة العرس سألته عن سبب ذهابه وعودته..
أجابني: عنا كنت تضحكين أنت بكل براءة أحسست أنا بأنني لأنني كنت أعلم بأن علاقتنا ت الله ،

لكن تعلقي الشديد بك كان دائما ما يمنعني من الإبتعاد عنك، أنت لا تعلمين كم من الوجع الذي كنت أه أنا ..
استهلك البعد الكثير من الصبر و والخوف من أن تكوني ملكا لغيري، لأنك لم تكوني يوما كالأخريات،

كنت مختلفة .. واختلافك كان كفيلا بأن يوقعني في شباكك،،
حلمت كثيرا بأن يأتي يوما نتشارك فيه بيتا واحدا ،غرفة واحدة خزانة واحدة ،كوبا واحدا،وكرة ق كما أردت يا صاح أقصد يا أميرتي مرَّ على زواجنا سنتين ،، الآن نحن في طريقنا إلى الطبيب لمعرفة الجنين ،

قال إن كان ولدا سأهديك هدية وإن كانت بنتا سأهديك هديتين ،، الأولى لأنك ستحققين حلمي بأن أصبح أبا والثانية لأن ستنجبين نسخة ثانية عنك وهكذا سيصبح لدي نسختين. .. تمت

 

شغف

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق