نشاطات

الطائفية هي ان ترى الانحراف في فكر الجماعات الاخرى ولا ترى السقوط في جماعتك “(أ.د. حنا عيسى)

لتكتم الذي نلزمه في نزعتنا الطائفية أخطر علينا من الافصاح والتظاهر فالطائفة تمسي في نفوسنا بمثابة العقد الدفينة او هي تمسي بالأحرى مرضا نفسياً ..فالحرب بين المسلمين ليست حرباً بين التشيّع والتسنّن ،ولا من أجل العقيدة ، بل هي معركة بين مصالح دول ضحيتها العوام من السنة والشيعة..نعم ، إن الحديث يدور عن مجتمع نصْفهُ نائم مخدور مسحور ، ونصْفهُ اليقظان هارب ، نحن نريد أن نوقظ النائمين ليقفوا على أقدامهم ونُعيدُ الهاربين الفارين ليبقوا حاضرين .. لأنهميخشون من عقلك أن تفهم ، ولا يخشون من جسدك أن تكون قويا     ..سني / شيعي أنا لست عدوك أنت لست عدوي .عدوي وعدوك  هو الذي استطاع ان يقنعنا بأننا أعداء هذه يدي افتح عقلك وأعطني يدك..سني شيعي مسيحي سأظل ارى الناس بأخلاقهم ليس بمذهبهم فمذهبهم بينهم وبين ربهم!).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق