منوعات
قالوا عنها قال عنها الطبيب الذي اشرف على ولادتها: “هذه الطفلة ستكون من أجمل نساء الأرض
الاميرة #فوزية بنت #فؤاد الأول ، اميرة مصر و ملكة ايران
قال عنها ونستون تشرشل عندما رآها لأول مرة
” لقد رأيت إحدى حوريات الف ليلة وليلة .. تسكن قصرا أشبه بقصور الجنة فهي صاحبة جمال نادر غامض يجبرك أن تتمعن فيه بلا ملل و لا كلل إنها منحوتة فائقه الجمال”
قال عنها رئيس فرنسا شارل ديغول في مذكراته :
” إنها المرأة التي ترك الرب توقيعه عليها ”
قال عنها السير مايلز لامبسون :
” لقد رأيت بها أجمل نساء الأرض وبالرغم من ذلك فإن عينيها تميل للحزن ”
قال عنها المصور الشهير سيسيل بيتون حينما رأها لأول مرة في جلسة تصوير عام 1942:
“هي ڤينوس الشرق ، ذات وجه مثالي قلبي الشكل وعيون زرقاء صافية ويدين خاليتان من تجاعيد العمل”
قال عنها شاه إيران رضا خان والد زوجها :
“عندما أردنا البحث لولى العهد عن زوجة زودنا سفراء إيران في دول العالم بصور لأميرات و نبيلات و أرستقراطيات من شتى بقاع الأرض و لكننا ذهلنا عندما رأينا صور الأميرة المصرية فوزية شقيقة الملك فاروق من جمالها الباذخ و المبهر فكنت أنا و ولى العهد ننظر لصورها مطولا و لا نمل من النظر إليها و نتسائل فيما بيننا معقول ؟ هل يوجد هذا الجمال فعلا على أرض الواقع؟ ”
قال عنها زوجها الاول الامبراطور محمد رضا پهـلوي:
“كانت فوزية فاتنة الجمال ولو اراد بوتشيللي ان يرسم لوحة لفينوس مرة أخري لن يجد أجمل من ملامح الأميره فوزية فقد كانت صاحبة عينان يتحالف فيهما اللونان الأخضر والأزرق بشكل خيالي كمان كانت تمتلك وجه علي شكل قلب بملامح رقيقة ومريحة”
قالت عنها الامبراطورة فرح پهـلوى في مذاكراتها :
“الاميرة فوزية اولى زوجات الشاه ووالدة الاميرة الشابة الجميلة شهناز ، هي الاميرة المصرية الرومانسية و الحزينة التي امضت سنوات الحرب بجوار الشاه ، لكنها عادت الي مصر التي كان تحن لها دوماً”
قالت عنها الاميرة أشرف پهـلوي توأم الشاه :
“كنت اتأمل بعمق الصور الفوتوغرافية التى كانت تنشرها الصحافة عن خطيبة اخى الاميرة المصرية ذات الشعر الاسود الداكن و البشرة البيضاء والعيون التى يجتمع فيهم اللونين الازرق والرمادي بشكل جميل جداً ”
“لقد كانت كريمة و طيبة جدا لكنها متحفظة بعض الشئ”
“كانت تشبه القطة اللطيفة التي تفضل التكيف مع بيئة مألوفة بدلاً من بيئة جديدة”
“كان زواجها من اخي زواجاً سياساً ومرتب له مسبقاً لكن اخى وفوزية أحبوا بعض حقاً و لولا انها هى من اصرت على الطلاق لما كان الشاه طلقها أبداً”
قال عنها حسين فردوست صديق الشاه:
“كانت الملكة فوزية امرأة جميلة و خجولة للغاية، في كل مرة تتحدث إلى شخص ما ، يتحول وجهها على الفور إلى اللون الأحمر ، لأنها كانت صاحبة بشرة ناصعة البياض ”
قال عنها اردشير زاهدي الزوج الاول لابنتها الاميرة شهناز پهـلوى:
“هي اجمل ملكات ايران ، كانت أميرة شابة و محبوبة و ودودة وطيبة و كان لديها حب كبير لإيران و لقد تعلمت اللغة الفارسية أثناء وجودها هنا ، كانت مقربة جدا من الامبراطور رضا پهـلوى و دائماً ما كانت تذكره بالمودة و المحبة ”
“كانت وردة مصرية وحيدة تلاشت شهرتها ومكانتها بسبب المخططات السياسية التي لا دخل لها فيها”
تلك كانت كلمات المعمارى الايراني ومصمم ازياء الاسرة الپهـلوية “كيفان خسروفاني” التي لخص فيها حال ملكة ايران السابقة الاميرة المصرية فوزيه بنت فؤاد الأول
بينما وصفتها إحدي الصحف المصرية القديمة نقلاً عن الحاشية الملكية :
“كبرى الاميرات هادئة و قليلة الكلام كثيرة التفكير مولعة بالموسيقى والتطريز والفنون ولكنها أشد ولعاً بالرسم الزيتى والتصوير الشمسى ، كما انها حفظت أجزاء كثيرة من القرآن الكريم وتؤدى الصلوات الخمس في اوقاتها وتهوى لعب التنس و البينج بونج وتجيد الفروسية كما أن للأميرة نفس رحيمة تفيض إحساناً على المساكين وهى صاحبة شخصية تفرض عليك احترامها بصرف النظر عن كونها أميرة”
بينما قال عنها الامير حسن حسن من الاسرة العلوية في مذاكراته : “كانت فوزية التي كانت امبراطورة ايران آنذاك رمز الجمال في عائلتنا الحاكمة هى و شقيقتها الاميرة فائزة بجانب الاميرات العثمانيات الثلاث نسل شاه و هانزاده و نجلاء هبة الله و قد تزوجن من امراء مصريين ، بالنسبة لنا في العائلة كانت النقاشات لا تنتهي حول من يجب اعتباره أجمل من بين هؤلاء السيدات ، لكنني أعتقد أنه بالنسبة للأغلبية والبلد بشكل عام ، كانت الأميرة فوزية ، بملامحها الكلاسيكية والجذابة ،فكانت رمزًا للجمال الأسطوري”
بجانب ما قيل عنها اعتادت الصحف المحلية والعالمية ألا ترفق اسمها إلا ومعه إحدى هذه المسميات
“فينيوس مصر – اجمل نساء الأرض – أجمل أميرات العالم – درة التاج الملكي”
وبالفعل تم اختيارها كواحدة من ضمن أجمل ١٠ نساء في العالم عام ١٩٤٩ حسب ما نشرت مجلة آخر لحظة عن شركات الأنباء الإنجليزية.