السؤال المطروح من قبل جميع المحللين في المرحلة القادمة ،هل ستكون الكفة راجحة لروسيا التي اثبتت جدارتها بالمنطقة بعد أن تركت أمريكا بفشل ادارتها (ترامب ) السابقة الباب مواربا لروسيا للتدخل بقوة وحكمة وتأخذ الوقت الكافي أم ستعود الكفة وبسرعة لصالح بايدن الذي سيغير كل اداراته ويعتمد على تفعيل ادارة الموارد الشبابية السياسية الجديدة ؟
بعد أن انتصرت بيلوسي وحققت ماكان الأمريكان يصبو اليه رغم كل محاولات ترامب بالرشوة مرة والضغط مرة اخرى هو سؤال اتركه تخمينه لحضراتكم ولتحليلات السادة المحلليين والأكادميين لايفادنا بهذا الحوار ونتائجه الذي باتت نتائجه قريبة المنال ويمكن توقعها
